عبدالله الغزال، ولد بمدينة مصراتة في العام 1965م، تخرج من كلية الهندسة، وعمل بأحد الشركات النفطية، قبل ان يتوجه للعمل بالتعليم العالي. نشر نتاجه الأدبي بالصحف والدوريات المحلية والعربية. حصل على جائزة الشارقة للإبداع الأدبي في دورتها السابعة؛ عن رواية (التابوت) في 2003م، ثم حصل في ذات الجائزة، في دورتها الثامنة، في القصة القصيرة، عن مجموعته القصصية “السوأة” في العام 2004م.
صدر له في القصة (السوأة)، وفي الرواية: القوقعة، الخوف أبقاني حياً، التابوت، كُناش الخوف، كيف تقتل امرأة.
كنت أدرج نحو الخامسة والثلاثين حين كتبت رواية التابوت بتحريض وتوجيه ومؤازرة لا تنسى من صديقي ورفيق المشوار الطويل الناقد والأديب الجميل عبدالحكيم المالكي، وكانت...
عبدالله الغزال (إلى الذين يصنعون الخبزو السلام و الحب، رغم الحزن وطواحين الزمن وضجيج الحياة المستمر..). هكذا صدّر المسلاتي مجموعته القصصية (الضجيج) قبل أكثر من...
هنا، على البقعة من الأرض الشاسعة الجرداء غير بعيد عن الحدود الغربية لحائط النخيل العظيم تقاتل رجال بحراب البنادق الساخنة والفؤوس والمناجل قبل تسعين عاما....
كنت شابا يافعا حين حصدت مجموعتي القصصية (السوأة) المركز الأول بجائزة الشارقة للإبداع العربي قبل حوالي عشرين عاما. كان التنافس على الجائزة شديدا وكنت خائفا...
المالكي يثري مشروعه النقدي العملاق بإصدارين جديدين خاصين بالسرد عند الشباب الإصداران الجديدان في الحقيقة صدرا على نفقته الخاصة، وفي نسخ محدودة جدا لأسباب كثيرة،...