حسين بن قرين درمشاكي
كانت ترتق جسدها وتخيطه بشهوة غلفها ثوب الأماني، دلف إليها وفجأة تهاوى صعودا إلى حيث دفن أنفاسه بين تفاحتين أتت أكلهما؛ فيما كانت هي تتلذذ بطعنات سكينه المغمورة بالجوع.
حسين بن قرين درمشاكي
كانت ترتق جسدها وتخيطه بشهوة غلفها ثوب الأماني، دلف إليها وفجأة تهاوى صعودا إلى حيث دفن أنفاسه بين تفاحتين أتت أكلهما؛ فيما كانت هي تتلذذ بطعنات سكينه المغمورة بالجوع.
3 تعليقات
شكرا كثيرا وعامر الود للطيوب على سخاء النشر وبهاء التوثيق..
_درمشاكي_
شكرا كثيرا وغامر الود للطيوب على سخاء النشر وبهاء التوثيق..
_درمشاكي_
الشكر موصول لك أستاذ