أنسرب من ذاك الباب الموارب للذاكرة،
أبحث عن وسادة
دسست تحتها تلك الحكايا
التي كانت تشبهني …
تشبه خطى حلمي ..
اتكئ عليها،
وأهش بها ملامح لا أعرفها
لوجوه،
وأرصفة،
وصور،
وقصص،
وقصائد …
قدت من المصادفة،
لعلي أجد ريح يوسف.
المنشور السابق
المنشور التالي
كريمة حسين
كريمة محمد حسين.
بكالوريوس مكتبات ومعلومات - جامعة الفاتح.
صحفية وكاتبة.
عضوة برابطة الأدباء والكتاب.
عضوة بنقابة الصحفيين.
نشرت بالصحف والمجلات المحلية والعربية.
أعدت حلقات مرئية شملت اغلب فناني الحركة التشكيلية الليبية.
مقالات ذات علاقة
- تعليقات
- تعليقات فيسبوك