
أنسرب من ذاك الباب الموارب للذاكرة،
أبحث عن وسادة
دسست تحتها تلك الحكايا
التي كانت تشبهني …
تشبه خطى حلمي ..
اتكئ عليها،
وأهش بها ملامح لا أعرفها
لوجوه،
وأرصفة،
وصور،
وقصص،
وقصائد …
قدت من المصادفة،
لعلي أجد ريح يوسف.
أنسرب من ذاك الباب الموارب للذاكرة،
أبحث عن وسادة
دسست تحتها تلك الحكايا
التي كانت تشبهني …
تشبه خطى حلمي ..
اتكئ عليها،
وأهش بها ملامح لا أعرفها
لوجوه،
وأرصفة،
وصور،
وقصص،
وقصائد …
قدت من المصادفة،
لعلي أجد ريح يوسف.