الدكتورة: ابتسام يوسف صفر.
مواليد: 1970م
المؤهل: دكتوراه في النقد الأدبي - دكتوراه بكلية اللغات/ قسم اللغة العربية/ طرابلس.
لديها العديد من الكتابات النقدية التي نشرت بالصحف والمجلات المحلية والعربية، والمواقع الإلكترونية، والمشاركات في المؤتمرات والندوات العلمية.
تحصلت على مجموعة من شهادات التقدير على المستويين المحلي والعربي.
تحت الطبع: كتاب (فن القصة القصيرة عند خليفة التكبالي)، عن مكتبة الكون.
عضوة بمجموعة من الجمعيات الأدبية والثقافية: جمعية الليبية للمكتبات والأرشيف، بمنصة إيفاد، جمعية الأندلسية في ليبيا، الجمعية الليبية لعلوم التعليم، جمعية التربويين الليبيين.
لكل قصة مكان تروي أحداثها، وتضيء معالمها، وتبرز شخصياتها، فالمكان قصة، وللقصة مكان يتحرك معها ويسرد شكلها الفني والموضوعي، وقد تنوعت ا لأمكنة وأضأت معالم...
د.ابتسام صفر لا شك أن القصة القصيرة تعتمد على التكثيف للحدث والرمز لقضايا كثيرة للحياة الإنسانية. صناعة محلية خفيفة الحدث على القارئ وكان مضمونها أن...
د. ابتسام صفر حركت رواية تلاحم الحواس المشاعر الإنسانية بصورها الصادقة والواعية عندما تقرأ الرواية تستيقظ أحاسيسك الرقيقة بأبعادها الاجتماعية والإنسانية إنها رواية التأمل للرجوع...
قصة: البطل في الدور السادس جمعت القصة شخصيات العمارة الذين يتآمرون على البطل وجدي؛ وهو المقيم الجديد في العمارة بالدور السادس (تلك العمارة السكنية كانت...
قصة خردة .. للكاتب المبدع: محمد المسلاتي شكل القاص القصة بحقيقة الحدث وواقعيته داخل المجتمع، وإظهار الجوانب السلبية لسلوك شخصياتها، وجاء عنوان النص مصورا معاناة...
افتتحت القصة بحوار المحبين، وكان الحوار هادئا، زرع ألفة اللقاء، وروعة الاستقبال، ولغة العتاب، واتحد الزمن الماضي مع الحاضر، واشتمل علی وصف الذكريات الجميلة، وقربت...
تعد رواية (الغارقون في الساقية) في تصنيفها من الأدب العجائبي الذي يتميز بظهور الشخصيات الغريبة المخالفة للواقع فهي تعتمد أحداثها على الغرائب والعجائب في السرد...