أريج الزوي
يَتبعنُي كَظلي
ينَقشُ حُروفي
وَينثُرها
عَلى جبَين الشمس
لِتمنحَ هذا العَمرَ
سَلاماً سَرمدياً
لازَالَ يتبعنُي
حُلماً تَمنيتهُ
يَغمُرني بالدفء
وَيحتضنُ
أنفاسي
التي تَفيضُ محبةً
للذين آمنوا بأن هذه
الحياة لا تَبتهجُ
إلا بالحُب .
أريج الزوي
يَتبعنُي كَظلي
ينَقشُ حُروفي
وَينثُرها
عَلى جبَين الشمس
لِتمنحَ هذا العَمرَ
سَلاماً سَرمدياً
لازَالَ يتبعنُي
حُلماً تَمنيتهُ
يَغمُرني بالدفء
وَيحتضنُ
أنفاسي
التي تَفيضُ محبةً
للذين آمنوا بأن هذه
الحياة لا تَبتهجُ
إلا بالحُب .