ذات قريحة
فتحتُ باب داري
علّني أحظى بجائع
أطعمه من
خبز أشعاري .
ذات نزيف
تحسّس
الدم الأعمى
جدار الطعنة.
ذات مخدة
راودتني أشباح
فأضحتْ اليقظة
مرفأً بعيداً.
ذات مدى
أطربتني خيول
بصهيلها.
ذات نافذة
رميتُ
حجر الرؤية بعيداً .
ذات مُخبر
تحلّت ألسنتنا
بالكتمان.
ذات إطلاقه
اختلت في الجسد
بوصلة الروح.
من ديوان
اهتدءات غزال يركض