أنا خارج البيت
أشتري بعض الحب لحديقتنا
واجدد الديكور
من فضلك
ضع النوافذ قرب الشمس
وحرك المطبخ قليلا جنب الحديقة
حضر الشربة الساخنة للعشاء
بينما أشتري بعض الأزهار الحارة للسرير
البرد قارص هذه الليلة
أوقد النار فوق السطح
ربما النجوم ستقع في الفخ وتخرج لليل
الليل المظلم الطويل الذي يجلس أمام الأبواب ويغطي العناوين
قد أضيع في الطريق إلى البيت.
المنشور السابق
المنشور التالي
عائشة المغربي
عائشة إدريس المغربي..
من ليبيا وتقيم حاليا في فرنسا ولدت في بنغازي 3مارس 1956 وعملت في جميع مراحل التعليم حتى الجامعي.
تخصصت في فلسفة الجمال وتحصلت على ماجستير من جامعة قاريونس1996.
عملت في مجال المسرح.
عملت في مجال المجتمع المدني واسست عدة جمعيات: اريتا للأبداع 2005،، صالون الخمسة 2010،، منظمة فال للدفاع عن حرية الفكر والابداع 2011،، حركة النساء قادمات 2013.
شاركت في العديد من الأنشطة الثقافية ومجال حقوق الانسان.
تم تكريمها في الجزائر والمغرب وتونس وعمان ومصر والعراق وسوريا وليبيا.
صدر للشاعرة:
* الأشياء الطيبة(شعر) – المنشأة العامة للنشر والتوزيع والإعلان/ طرابلس ليبيا 1986م.
* البوح بسر أنثاي (شعر) – الدار الجماهيرية للنشر والتوزيع والإعلان / سرت ليبيا 1996م.
* أميرة الورق (شعر) – الدار الجماهيرية للنشر والتوزيع والإعلان / مصراتة ليبيا 1998م.
* صمت البنفسج (شعر) – منشورات اللجنة الشعبية العامة للثقافة والإعلام /طرابلس ليبيا 2007م.
* بائعة الزهور (مسرحية) – وزارة الثقافة والمجتمع المدني /طرابلس ليبيا 2013م.
* يحدث (رواية) – مؤسسة أروقة للدراسات والترجمة والنشر/ القاهرة 2014م.
*الحياة الافتراضية للسعادة (ديوان شعر) عن دار روافد القاهرة 2017
*قبلة في طابع بريد(ديوان شعر)عن الهيئة المرية العامة للكتاب 2019
- * en français : Voix de femmes, Anthologie de poèmes et photographies du monde entier (2012, Turquoises), Voix Vives, Anthologie Sète 2018 (Bruno Doucey), La Beauté (2019, Bruno Doucey) ;
- bilingues français-arabe : Femmes poètes du monde arabe (2012, Le temps des cerises), Requiem pour Gaza (2018, Color Gang), Florilège au féminin (2018, Approches, Maroc) ;
- quadrilingue français-arabe-anglais-espagnol : 100 poétesses du monde arabe (2017, Bilal, Maroc) ;
- en arabe : La grande encyclopédie de la poésie arabe 1956-2006 (2016, Bilal, Maroc).
مقالات ذات علاقة
- تعليقات
- تعليقات فيسبوك