

تَعِيسٌ ، وَهمْ في كلِّ وادٍ
مَتاعِيسُ
تَروحُ و تأتي .. لا ثَباتَ ..
الأحاسِيسُ
.
يَقولُونَ مَا لا يَفْعَلُونَ
اكتِئابُهُم يَجيءُ
بِأبهَى ما تُريكَ الطَّواويسُ
.
فَهُم زِينَةُ الدُّنيا
وهُمْ بَردُ حَرِّها
ولولاهُمُ الأحلامُ كلٌّ
كَوابِيسُ
.
مَجانِينُ هذي الأرضِ
بلسمُ جرحِها
بِهِ نَزلُوا
مَا هَمَّهمْ إنْ هُمُ دِيسُوا
.
نَمَوا دُونَما “إلَّا “
على سَطْحِ كَوْكَبٍ
عَليهِ سِواهمْ أكْثرُ الإنْسِ
إبْليسُ.