يتكىءُ الأملُ
كما الحزنْ ..
على كلِّ ناصيةٍ
يجمع الحَمَامُ مَزقَ أوطاني ..
النِسوةُ اللائي طردنني مِنَ الماخور المُصادر بسبب (عُورةِ شفتيِّ )
ستصلن، يأبيْنَ
لا ..
لنّْ نُغامِر !
.
مُعلِمةُ ” الصفّ الأوّل” تُدفع إلى الرُكحِ مُجددًا بعد هدأة صفعتها على جسد كرَّاساتي .
..
جفَّ الدمُ
…لكنْ إلى أيِّ وِجهةٍ انفجر ؟
..
يتكىءُ
..ونتكىءْ
انقضاءً لشهوةِ الوقت
وشكوىً مِنْ سُرعةِ القذفِ.