شعر

نصان

 

 

صباح من سوليفان

مغلفاً بنكهة أمي

مرتسم على تجاعيده

دعوات أبى الضبابية

مع نداءات الفجر

برائحة الأصدقاء العتيقة

بقوس قزح المتأنق ببراعة

هذا الصباح

أرتدي خطواته العكازية

على موسيقى موزارت

 

 

 

انتظار مفرط

إنني هناك

لا أحد سواي

الروح تمرغ وجهها في الذاكرة

تمطر ضباباً

حيث اللاوعى

والأزرار يبثها

الملل ركوداً

الفارة تحبس الأنفاس

تنقر في أمل

تناجى: لعله هو القادم

مقالات ذات علاقة

القديمات

خلود الفلاح

لعنة النهاية

خالد مرغم

أرنـي وجـهـك

سالم العوكلي

اترك تعليق