طيوب عربية

سيرة الرسول الأعظم

محمد صلى الله عليه وسلم
محمد صلى الله عليه وسلم

سيرة الرسول الأعظم هي سيرة رسول تجلت صفاته بانه خاتم الأنبياء والمرسلين حاول تغيير العالم متجاوزا القبلية المقيتة في قريش ومتجاوزا أرستقراطي الطائف وتجار الرقيق في مكة وثائرا على امبراطورية الروم والفرس كان الرسول محمد صلى الله عليه وسلم حسن الخلق وطيب القلب ونقي السريرة قبل النبوة وقادرا الكفار في معركة بدر وجذابا للشرفاء كعمر بن الخطاب وخالد بن الوليد وعارفا بمكر ابي سفيان بن حرب وحازما في دحر المنافقين وعلى رأسهم عبدالله بن سلول ورأسمالية اليهود الاحتكارية المتحالفة مع المنافقين ومتجاوزا لأخطاء غزوة احد فالرسول صلى الله عليه وسلم خلقت الدنيا لأجله فقال برناردشو لو كان الرسول محمد صلى الله عليه وسلم حيّا لحل مشاكل العالم وهو يرتشف كوبا من الشاي ضاربا قيم الجاهلية ومستفيدا من إيجابياتها ومتجاوزا سلبياتها متسلحا بأصحابه الشرفاء بن ابي الأرقم وعمر بين الخطاب وابي ذَر الغفاري وبلال بن رباح وابي بكر الصديق وَعَبَد الرحمن بن عوف وعثمان بن عفان متجاوزا الأصول الطبقية موحدا على مبادئ المساواة والعدل وحب الوطن مكة المكرمة بدون شوفينية او تعصب إقليمي فكل مكرمة بين رزيليتين التعصب او النزعة الكوزموبوليتية بينهما فضيلة حب الوطن حينما قال اشرف الخلق أنت يا مكة أحب بلاد الله الي وحينما مات اشرف الخلق بقيت رايته خفاقة فمن كان يعبد محمدا صلى الله عليه وسلم فان محمدا قد مات ومن كان يعبد الله فالله حيّا لا يموت…

مقالات ذات علاقة

قراءة في كتاب “نِسوةٌ في المدينة”

المشرف العام

سُرّة معتقة

مهند سليمان

وديعة لينين

مهند سليمان

اترك تعليق