طيوب عربية

بين الفاشية وبين محبي الهوية الوطنية شتان

الكاتب الأردني فارس الحباشنة (الصورة: عن الشبكة)
الكاتب الأردني فارس الحباشنة (الصورة: عن الشبكة)

حينما اقرأ مقالات القامة الوطنية فارس الحباشنة ارى ان فكر الشهيد ناهض حتر لم يدفن معه فارى دفاع القامة الوطنية عن الهوية الوطنية بتحليل علمي ودفاعه الخلاق عن الديموغرافيا الوطنية وهجومه على ترانسفير كل ارجاء المعموره من كل حدب وصوب جالبة معها تقدم الجريمة وتمزيق النسيج الاجتماعي هؤلاء الناس حينما يهاجمون الترانسفير لا تسعى الا ان تنظر للأمور بعلمية وتشد على أيديهم بينما الفاشية من صهاينة وفاشين جدد في الغرب ليسوا الا نواة خرجوا من عباءة الطغمة المالية والرأسمالية العالمية جعلوا القومية ستارا كما كان السامري بديلا عن نمط الانتاج الفرعوني الهكسوسي المنهار فكان من النبي موسى اسقاطه بعلمية كما انتصرت المقاومة التشيكية على النازية بقيادة فوتشيك نعم الذي يدافع عن الهوية بعين قوية هو فكر الشهيدين ناهض حتر ووصفي التل ومنظريهم ماجد العدوان وعرار اما الفاشية والصهيونية فليست الا سامري جديد لها في الحياة ان تقول لا مساس ولها موعدا لن تخلفه.

مقالات ذات علاقة

رسائلُ أم مساجلاتٌ شعريّة؟!

المشرف العام

حب وحنين في صبا الروح لسلمى جبران

زياد جيوسي (فلسطين)

يا دنيتي لا تبكيني

المشرف العام

اترك تعليق