حينما اقرأ مقالات القامة الوطنية فارس الحباشنة ارى ان فكر الشهيد ناهض حتر لم يدفن معه فارى دفاع القامة الوطنية عن الهوية الوطنية بتحليل علمي ودفاعه الخلاق عن الديموغرافيا الوطنية وهجومه على ترانسفير كل ارجاء المعموره من كل حدب وصوب جالبة معها تقدم الجريمة وتمزيق النسيج الاجتماعي هؤلاء الناس حينما يهاجمون الترانسفير لا تسعى الا ان تنظر للأمور بعلمية وتشد على أيديهم بينما الفاشية من صهاينة وفاشين جدد في الغرب ليسوا الا نواة خرجوا من عباءة الطغمة المالية والرأسمالية العالمية جعلوا القومية ستارا كما كان السامري بديلا عن نمط الانتاج الفرعوني الهكسوسي المنهار فكان من النبي موسى اسقاطه بعلمية كما انتصرت المقاومة التشيكية على النازية بقيادة فوتشيك نعم الذي يدافع عن الهوية بعين قوية هو فكر الشهيدين ناهض حتر ووصفي التل ومنظريهم ماجد العدوان وعرار اما الفاشية والصهيونية فليست الا سامري جديد لها في الحياة ان تقول لا مساس ولها موعدا لن تخلفه.
المنشور السابق
المنشور التالي
نعمان رباع (الأردن)
نعمان رباع.
يقول في سيرته: ولدت في القاهرة في مصر عام 1973م، بحكم عمل والدي في جامعة الدول العربية دراستي ومؤهلي العلمي كانت الثانوية العامة كانت مسيرة حياتي معظمها بين مصر وتونس بحكم عمل والدي ولكن كان الوطن حاضرا في ذهني رغم السنوات القليلة التي مكنتها في العاصمة عمان فكنت الحاضر الغائب في مجريات احداث الوطن وانجازاته وكنت اقرب اليه من حبل الوريد أدبيا وثقافيا وفنيا.
مقالات ذات علاقة
- تعليقات
- تعليقات فيسبوك