عن الأيام أقضيها
أعيد الفحص مرات
ولا ثمرات أجنيها
أعدته ست مرات
وواحدة أنا فيها
فهذا اليوم لي أمل
فمن للنفس يرضيها
بلاني الله بالفزيا
فكم ذا قد يقاسيها؟
أداريها فلا ترضى
فقل لي: كيف أرضيها؟
ويسأل كل أصحابي:
إلى كمّ قد تداريها؟
فطلّقها فلست لها
بكفء قد يدانيها
فيا سؤلي ويا أملي:
ألا نجّحتني فيها
فساعدني لأتركها
عن الكتفين ألقيها.
المنشور السابق
مقالات ذات علاقة
- تعليقات
- تعليقات فيسبوك