حق المعلم والأم والمرأة والطفل في الإشادة وأثر التكريم والهدية في وقتهما
لنحي المعلم في هذا اليوم الوطني بامتياز يوم العاشر من مارس، كما حيينا المرأة أول أمس الثامن من مارس، ولنستعد لعيد الطفل وعيد الأم الحادي والعشرين من مارس فقد أهملنا تكريمهم طيلة سنوات مرت عجاف!!!
أيها الشعب الكريم استعدوا بما يليق.. كلمة طيبة كلمة حلوة هدية في وقتها اعطاء حق جبر خواطر بر والدين وا وا وا، فالعمر يأتي مرة واحدة ولن تعيشوا مرتين.. والحياة بسيطة، فمن المفترض أن تكون جميلة ورائعة ومفرحة، فلا تبخلوا علي الأم بهدية او حق معطل من حقوقها، فهي بمثابة الوطن فإن تركتم الأم محتاجة ستئن سرا، فالوطن برمته سيحتاج ويئن سرا…
والأم مدرسة إذا اعددتها// أعددت شعبا طيب الأعراق
ثم الطفل هذا الذي ولد في هذا المخاض العسير جدا اما آن له آن ينعم بحقوقه التي كفلها له الاعراف والقيم.
وهذا المعلم المكافح الا يحق له أن يقدس وينصف معيشيا.
اننا قاب قوسين أو أدني من تحقيق نقلة نوعية للنهوض بكل فسيفساء الوطن عندما لا نغفل عن مجموعة أركان ومنها
(أم وطفل ومعلم وامرأة)
فلا تمنعوا حق أحد ولا تبخسوا قدر أحد.