

ما تبقى من ريحِ الشمس أحرقه “نيرون”
علّق الكآبة على أعناقِ الزنابق
حفر قبوراً لجثامين الورد
لتعلن تاريخ الفجيعة
وزمن الخراب
جفَّ الطين من أناشيد المطر
حينها بكى الحلاّج على نواصي القصيد
سكِرَ بكاسه الأخيرة
فأثملته الوحدة والهذيان.
ما تبقى من ريحِ الشمس أحرقه “نيرون”
علّق الكآبة على أعناقِ الزنابق
حفر قبوراً لجثامين الورد
لتعلن تاريخ الفجيعة
وزمن الخراب
جفَّ الطين من أناشيد المطر
حينها بكى الحلاّج على نواصي القصيد
سكِرَ بكاسه الأخيرة
فأثملته الوحدة والهذيان.