..
جاءت كالهواء “فاس”
تغذّ الحياة إلى “منزل حمّود”
توهّج الكنز
في “زاوية المحاجيب”
أخذتنا الحال.
.
بِحارٌ على المصطبة،
والتّلاميذ زُمّجٌ.
.
حواس الحبر
تطرق بيت أبي
تمسك اللّوح
مختومًا كجرحٍ،
أراد الماء
أن يُذرف النّايات
في الحقول.
.
اللّيل أعمى لا يرى النّهار
يحسب أنّ الرّيح جناحه.
__________________________________
منزل حمود: موضع في جغرافية مسقط رأس الشاعر.
المنشور السابق
المنشور التالي
مقالات ذات علاقة
- تعليقات
- تعليقات فيسبوك