

أبولّو
عِرْنِي
قيتارتك
حتّى تلك المعزوفة
الهاربة من الوتر
عِرْنِي
رقراق نبعك الوارف
حتّى سبات الخلود
هزّ الجداول بهدوء
لتورق كرمة الضُّحى
تحت أقدام
الأمازونات الموسومات
برائحة التُّوت
وعزف الكلام
عِرْني
قصيدتك
الّتي لم تقلها
وشوشني
بعشقك المتناثر
في ربوع الروزات
وباب الطّير
وصنبر
أسرد
لي
حكاية الحسنوات
وعشّاق الحكاية
ذاوود حلاّق
فضل القوريني
فرج بوزعيترة
أسهب السّرد
مع السّمار العاشقين
حتّى أغفو
عند رابية البحر
و
أول النّسيم
المؤدِّي
صوب راحة القلب
قورينا