* لِلْوَطَنِ وَطَنٌ فِي الْقَلْبِ، وَطَنٌ حَمِيمٌ، عَمِيمٌ، عَمِيقٌ، مُزْدِهِرٌ، مُؤْتَلِقٌ، وَطَنٌ يَبْتَكِرُ فَرَحَهُ، يُجَدِّدُ وَجْهَهُ، يُحَدِّدُ مَلامِحَهُ، يُكَوِّنُ تَارِيخَهُ، يَرْسِمُ جُغْرَافِيَّتَهُ، يَفْتَتِحُ بُيُوتًا مِنْ ضَوْءٍ لِسَاكِنِيهِ، يُطْلِقُ أَحْلامًا لِعَاشِقِيهِ، يَرْتَجِلُ رَبِيعَاتِهِ الْعَسْجَدِيَّةَ، وَيُنْتِجُ أَلَقَهُ الْبَهِيَّ، وَيَكْتُبُ أَشْعَارَهُ الدَّافِئَاتِ الْحَالِمَاتِ، وَيُنْشِدُ أَغَانِيهِ الْعَذارَى، وَيُوَزِّعُ مَطَرَهُ وَشِعْرَهُ وَعِطْرَهُ عَلَى عَاشِقِيهِ.
لِلْوَطَنِ وَطَنٌ فِي الْقَلْبِ، وَطَنٌ حَبِيبٌ، قَرِيبٌ، وَطَنٌ يَتِّسِعُ وَيَتَّسِعُ بِلا انْتِهَاءٍ، لِذَلِكَ صَارَ هَذَا الْقَلْبُ وَطَنًا لِلْوَطَنِ وَمَنْ فِي الْوَطَنِ، وَمَا فِي الْوَطَنِ، كَانَ قَارَّةً، إِذْ كَانَ لَهُ وَطَنٌ فِي الْقَلْبِ.
* أُسْنِدُ إِلَى الْوَطَنِ ظَهْرِي لأَلِجَ الْحَيَاةَ آمِنًا مُطْمَئِنًّا ..
أُسْنِدُ إِلَيْهِ قَلْبِي وَأَدْعُو كُلَّ أَفْرَاحِ الْكَوْنِ إِلَى عُرْسٍ حَقِيقِيٍّ فِيهِ ..
أُسْنِدُ إِلَيْهِ رُوحِي لأُدْرِكَ كُلَّ نَبْضَةٍ أَنَّنِي حَيٌّ، أَنَّنِي حَيٌّ بِهِ، حَيٌّ فِيهِ، حَيٌّ لَهُ، مِنْ أَجْلِهِ ..
أُسْنِدُ إِلَيْهِ عُمُرِي وَأَحْسِبُ بِنَبْضِي لَحَظَاتِ الْفَرَحِ فِيه، ثُمَّ أَنْظُرُ سَاخِرًا إِلَى أَكْدَاسِ الْحُزْنِ تَذُوبُ بِفَرِحِي بِهِ، تَتَفَتَّتُ عَلَى نَاصيَةِ انْتِشَائِي بِعِنَاقِ وَطَنٍ أُحِبُّهُ ..
أُسْنِدُ إِلَيْهِ أَحْلامِي، وَأَجْلُسُ أُرَاقِبُهَا تَنْمُو، تَتَكَوَّنُ سَمَاءً، شَمْسًا، قَمَرًا، نُجُومًا، غَيْمًا، حُقُولاً، رَبِيعَاتٍ، وَجْهَ حُلُمٍ، وَرَسْمَ وَطَنٍ.
* وَطَنِي، سَأَقْتَرِحُ عَلَيْكَ وَطَنًا فَسِيحًا تَحْتَكِرُ سُكْنَاهُ وَحِيدًا ..
اِهْبِطْ قَلْبِي ..
* أَيُّهَا الْوَطَنُ الْجَبَّارُ، لِمَاذَا فِي عُرْسِ الزَّهْوِ بِمَحَبَّتِكَ تَتَحَوَّلُ قُلُوْبُنَا إِلَى أَعْلامٍ تَخْفُقُ بِكَ.. تَخْفُقُ لَكَ .. لَكَ وَحْدَكَ تَخْفُقُ .. وَتَعْبُقُ وَتُغْدِقُ ..!؟
* مَحْضُ وَطَنٍ فِي الْقَلْبِ، وَلا أَلْفُ وَطَنٍ فِي جَوَازِ سَفَرٍ ..
* اِحْتَضِنِّي أَيُّهَا الْوَطَنُ، أُرِيدُ أَنْ أُتْقِنَ تَرْجَمَةَ لَغَةِ الْحُبِّ الأُولَى ..
* أَقُولُ ( وَطَن ) وَأَتَذَوَّقُ عَسَلَ الْمَعْنَى فِي فَمِي، أَقُولُ ( ليبيا ) وَأُعْلِنُ أَنَّ نَهْرًا لِلْفَرَحِ وَالزَّهْوِ، نَهْرًا لِلطِّيبِ، نَهْرَ كَوْثَرٍ؛ قَدِ ابْتَدَأَتْ، وَلَنْ تَنْتَهِيَ؛ فَالْحُبُّ وَالْفَرَحُ وَالْمَجْدُ لا تَنْتَهِي.
* عَلَى شِبْرِ أَرْضٍ يَبْنِي النَّاسُ أَوْطَانَهُمْ، أَمَّا العَاشِقُ الْحَقِيقِيُّ فَهْوَ يَشَيْدُ وَطَنَهُ فِي قَلْبِهِ عَلَى مُنْفَسَحٍ وَاسِعٍ مِنْ حُبٍّ وَانْتِمَاءٍ وَانْشِغَالٍ..
* مَا دَامَ بِإِمْكَانِنَا أَنْ نَصْنَعَ وَطَنًا يَحْضُنُنَا؛ فَمَا عَلَيْنَا إِنِ اكْفَهَرَّ الْكَوْنُ كُلُّهُ فِي وُجُوهِنَا..!؟
* أَيُّهَا الْوَطَنُ الْقِبْلَةُ، مُتَوَاطِئَةٌ بَوْصَلَةُ الْقَلْبِ مَعَكَ؛ فَأَنَّى اِتَّجَهْتُ أَشَارَتْ إِلَيْكِ.
* كُلَّمَا مَدَّ عَلَيَّ الْحُبُّ ظِلَّهُ، أَشْعُرُ أَنَّ لِي ظِلاًّ لِوَطَنٍ ..
* كُلَّمَا اِتَّسَعَتِ ابْتِسَامَاتُنَا اِزْدَادَ الْوَطَنُ اِتِّسَاعًا فِينَا، وَكلَّمَا شَقَّقَ الْعُبُوسُ شِفَاهَنَا تَشَقَّقَ فِي الأَعْمَاقِ وَجْهُ الْوَطَنِ ..!
* أُنَادِيكَ من بَعِيدٍ يَاااااااااااااااااااااااااااا وَطَن ..
فَيُجِيبُنِي صَدَاكَ فِي قَلْبِي : طَنْ .. طَنْ .. طَنْ ..
* أُنَادِيكَ .. يَرُنُّ اسْمُكَ فِي قَلْبِي .. !
* أُنَادِيكَ: ( يَا وَطَنِي ) وَأَسْمَعُهَا فِي قَلْبِي ..
* آهِ .. يَا وَطَنًا يَتَجَّهَمُنِي، لَوْ أَنِّنِي كُنْتُ الإِنْسَانَ الْوَحِيدَ عَلَى هَذَا الْكَوْكَبِ، لَجَعَلْتُكَ تَتَسَوَّلَنِي مُوَاطِنًا..!!
* آهٍ أَيُّهَا الْوَطَنُ الْحَبِيبُ، يَا سَجْنِيَ الأَعَزَّ، مُبْتَهِجًا أَرْسُمُ خَرِيطَتَكَ، ثُمَّ أَتَسَرَّبُ دَاخِلَهَا لأَسْجُنَنِي فِيكَ ..!
* الْوَطَنُ جُرْحٌ فِي الْخَاصِرَةِ ؛ كُلَّمَا امْتَدَّتُ يَدِي إِلَى جَيْبِي أَخَطَأَتِ الطَّرِيقَ إِلَيْهِ ..!
* بِبَرَاءَةٍ نَمُدُّ قُلُوبَنَا لِوَطَنٍ نُحِبُّهُ .. نَمُدُّ أَحْلامَنَا .. وَأَعْمَارَنَا .. وِبَقَسَاوَةٍ يَمُدُّ لَنَا لِسَانَهُ .. وَسِيَاطَ جَلاَّدِيهِ .. وَسَيْفَ اغْتِيَالِ آمَالِنَا فِيهِ ..
* الْوَطَنُ الَّذِي نُسْكِنُهُ حُجُرَاتِ قُلُوبِنَا لا يُسْكِنُنَنَا حُجْرَةً مِنْ صَفِيحٍ فِيْهِ ..!
* فِي الوَطَنِ الَّذِي شَكَّلَ فِي قَلْبِي خَرِيطَتَهُ؛ أَطْمَعُ لِشِبْرِ قَبْرٍ ..!
* يَنْبَغِي عَلَيْنَا أَنْ نُلَقِّنَ الصَّغَارَ حُبَّهُ، اُحْضُنُوا الوَطَنَ مِنَ المَهْدِ إلَى اللَّحْدِ..
* عَلَى غُرْبَتِي يَعْطُفُ مَنْفًى، فَأُقَبِّلُ يَدَيْهِ كَأُمِّي، كَوَطَنِي ..
* يُكَوِّرُنِي الْوَطَنُ فِي جَيْبِهِ مُوَاطِنًا، وَأَمُدُّهُ فِي رُوحِي وَطَنًا ..
* أَنْتَ وَطَنٌ لِي؛ فَوَيْلٌ لِمَنْ لا أَنْتَ لَهُ ..!!
* لَوْ لَمْ تَزَلْ فِي الثَّغْرِ إِلاَّ كَلِمَةٌ وَاحِدَةٌ، لَكَانَتْ ( وَطَنِي ).
لَوْ لَمْ تَزَلْ فِي الْقَلْبِ إِلاَّ نَبْضَةٌ وَاحِدَةٌ، فَهْيَ لِوَطَنِي ..
لَوْ لَمْ تَزَلْ فِي الْعُمُرِ إِلاَّ أُمْنِيَّةٌ وَاحِدَةٌ فَهْيَ أَنْ أَتَمَشَّجُ بِتُرْبِ وَطَنِي ..
لَوْ لَمْ يَزَلْ فِي الرُّوحِ إِلاَّ حُلُمٌ وَاحِدٌ، فَهْوَ أَنْ أَتَرَحَّقَ عِشْقَكَ حَتَّى آخِرِ ..
لَمْ يَزَلْ فِي الصَّدْرِ غَيْرُ نَفَسٍ وَاحَدٍ، فَسَأُدْفِئُ بِهِ وَجْهَكَ الْوَضِيءَ .. يَا وَطَنِيَ الْبَهِيَّ ..!
* قَدْ يَبِيعُونَكَ كُلُّهُمْ .. وَسَأَشْتَرِيكَ لِي وَحْدِي ..!
* بِثَمَنٍ بَخْسٍ يَبِيعُ الْخَائِنُونَ أَوْطَانَهُمْ، وَبَأَرْوَاحٍ نَفِيسَةٍ يَسْتَرْخِصُونَهَا، يَشْتَرِي الْعُظَمَاءُ أَوْطَانَهُمْ ..!
* كَانُوا يَرَوْنَنِي عَظِيمًا، كُنْتُ أَحْمِلُكَ فِيَّ وَأَمْضِي ..!
* كُنْتَ لِي .. فَظَلَلْتُ لَكَ .. وَطَنًا لِعَاشِقٍ .. وَعَاشِقًا لِوَطَنٍ ..!!
* سَأَشْكُوكَ إِلَيْكَ إِنِ اضْطَهَدْتَنِي يَوْمًا، أَيُّهَا الْوَطَنُ الْجَبَّارُ ..!!
* لا أَكْفُرُكَ .. وَلا أَكْفُرُ بِكَ .. فَآمِنْ بِي عَاشِقًا مُزْمِنًا لَكَ ..
* حُبُّ الْوَطَنِ إِيمَانٌ لا كُفْرَ بَعْدَهُ .. لا رِدَّةَ بَعْدَهُ ..
* مُنْذُ أَنْ كُنْتَ وَطَنِي، صَارَ لِهَذَا الْقَلْبِ نَبْضٌ وَحُبٌّ وَإِيمَانٌ، صَارَ لِي وَطَنٌ..
* كُنْتُ سَأُسَمِّيكَ وَطَنِي، لَوْ لَمْ تَكُنْ أَنْتَ هُوَ ..!؟
* أَيُّهَا الوَطَنُ الَّذِي يَكْبَرُنِي بِتَارِيخٍ فَخِيمٍ، وَجُغْرَافِيَا مُذْهِلَةٍ، وَتَضَارِيسَ آسِرَةٍ، إِنِّي أَصْغَرُكَ بِقَلْبٍ عَمِيقٍ، بِمِلْيُونِ نَبْضَةٍ بِكْرٍ، بِمِلْيُونِ عِنَاقٍ حَمِيمٍ، بِمِلْيُونِ قُبْلَةٍ عَذْرَاءَ دَافِئَةٍ، لَقَدِ اِكْتَشَفْتُ أَنَّكَ ( لِي .. بِي.. ) فُكُنْ لِيـــــــــــــــــــــــــــــــــبِي..!
* وَطَنِي، لا تَقْلَقْ عَلَيَّ؛ إِنَّهُ اسْمُكَ يَتَصَعَّدُ مِنْ قَلْبِي شَامِخًا فَيَنْتَظِمُ الحَنِينُ نَشِيدًا.
* أَنْطُقُ بِاسْمِكَ فَتَنْدَلِقُ أَنْهُرُ عِطْرٍ وَمُوسِيقَا وَقَصَائِدَ، كَأَنَّنِي أَفْتَتِحُ بِاسْمِكَ رَبِيعًا، كَأَنَّنِي أُدَشِّنُ بِكَ النَّهَارَ الأَنِيقَ، أُنَادِيكَ فَأُعَانِقُكَ بِعِطْرٍ وَمُوسِيقَا وَقَصَائِدَ ..
* أُحِبُّ أَنْ أَفْتَتِحَ بِكَ صَبَاحِي فَأَبْتَسِمُ لَكَ، وأنْ أُطَيْبَ بِكَ نَهَارِي فَأَهْتُفُ بِكَ.. وَأَنْ أُضَاعِفَ تَعَلُّقِي بِكَ فَأَتَغَنَّى بِكَ، أَشْدُو لَكَ ..
أُحِبُّ أَنْ أُعَانِقَكَ فَأُفْسِحُ لَكَ حِضْنَ القَصَائِدِ، وَأَنْدَفِعُ إِلَيْكَ ..
* وَطَنِي، غَنِّ لِي، فَكُلِّي قُلُوبٌ مُصْغِيَةٌ ..
* كُلَّمَا أَرَدْتُ مُطَالَعَةَ دِيوَانِ النَّهَارِ نَظَرْتُ إِلَى وَجْهِ وَطَنِي ..
* لَقدَ فَرَّ وَطَنٌ مِنْ بَيْنِ يَدَيَّ، لَمْ أَجِدْ لَهُ عُنْوَانًا بَعْدُ ..!
* نَنَامُ فِيكَ فَتُحَدِّثُنَا الأَحْلامُ عَنْكَ، تَنَامُ فِينَا تُوقِظُكَ الآلامُ مِنْكَ؛ آهِ .. أَيُّهَا الْوَطَنُ، يَا غَيْبُوبَتَنَا الْكُبْرَى ..!؟
* يَمَّمَ الْقَلْبُ إِلَيْكَ وَجْهَهُ أَيُّهَا الْوَطَنُ، فَأَدِرْ وَجْهَكَ نَحْوِي، ثَمَّةَ مَرَاسِمُ مُمْكِنَةٌ لِلْعِنَاقِ الأَثِيرِ ..!
* لَسْتَ عَاقًّا أَيُّهَا الْوَطَنُ، وَلا أَنَا، فَانْظُرْ مَنْ لَفَّقَ لَنَا مُوبِقَةَ الْخِلافِ ..!؟
* أَيْنَمَا وَلَّيْتُ قَلْبِي اِتَّجَهَ إِلَيْكَ، فَأَيْ قَلْبٍ تَحْمِلُ إِنْ لَمْ تَرَنِي ..!؟
* وَطَنِي، إِذَا احْتَكَرَتْنَا ( أَنَانَا ) فَلا أَدْرِي مَنْ مِنَّا يَخْسَرُ آخِرَهُ. .!؟
* أَيُّهَا الْوَطَنُ السَّاكِنُ الْمَسْكُونُ، مَنْ مِنَّا سَجِينٌ بِالآخَرِ..!؟
* الأَوْطَانُ لا يَبْنِيهَا الأَغْبِيَاُء، لا يَبْنِيهَا الأَنَانِيُّونَ وَالإِقْصَائِيُّونَ وَالْمُتَشَنِّجُونَ، أَعْدَاءُ الْحَيَاةِ وَالْوَطَنِ، مَنْ لا يَسِكُنُ حُبُّ النَّاسِ وَالوَطَنِ وَالحَيْاةِ وَالْجَمَالِ أَعْمَاقَهُ فَهْوَ غَيْرُ جَدِيرٍ بِالْحَيَاةِ ..
* أُفَتِّشُ عَنْ وَطَنٍ يُمْكِنُنِي أَنْ أَمُدَّ فِيهِ قَلْبِي وَطَنًا ..!
* أَبْحَثُ عَنْ شِبْرِ حُبٍّ، عَنْ قَصْفَةِ سَمَاءٍ، لأَنْشُرَ قَلْبِي خَيْمَةً وَأَسْتَظِلَّهَا وَطَنًا ..
* رُزِقَتِ الْقصَيْدَةُ بِمَولُودٍ فَأَسْمَتْهُ ( شَاعِرًا ).
رُزِقَ الشَّاعِرُ بِبِنْتٍ فَأَسْمَاهَا ( وَطَنًا ).
رُزِقَ الَوَطَنُ بِوَلَدٍ فَأَسْمَاهُ ( حُبًّا ).
* وَطَنِي، أُعَانِقُكَ فَأَرْتَدِي التَّارِيخَ الفَخِيمَ، وَأَرْكُضُ عَلَى جُغْرَافِيَا جَمَالٍ لا حُدُودَ لَهَا .. لانِهَايَةَ لَهَ.
* كُلُّ طَعْنَةٍ فِي جَسَدِ الْوَطَنِ تَنْفُذُ إِلَى قَلْبِي .. !
* حِينَ تَغْدُو الحَبِيبَةُ وَطَنًا؛ يُمْسِي الاشْتِيَاقُ نَشِيدًا وَطَنِيًّا، وَيُصْبِحُ الغَزَلُ تَارِيخًا لِلْحُبِّ، دُسْتُورًا لِلْمَحَبَّةِ ..
_________________________
من كتابي (أسيرُ بقلبٍ ملتفتٍ) تحت الطبع ..