الوسم : قاصات ليبيات

عائشة إبراهيم قهوة باردة.. وملعقة واحدة من السكر.. وليس عندي ورق، وقد داهمتني حمى الكتابة.. سألت الجرسون فنزع لي ورقة من دفتر الحسابات.. ورقة واحدة...

عكست المرآة وجهه، ألقى نظراته على نفسه وتبسم.. رأسه الحليق بدا له أخضر، مسح بيده عليه فدغدغ راحته وكأنه زغب كتكوت لم تمضِ على ولادته...

تفضي الأزقه بأسرارها للباحات، هناك في الركن القريب، عند اكتضاض الضحك تفوح رائحة الأعشاب العطرية. غبار القرفة يذكرني بدفئك، والزنجبيل كحدتك. لماذا أنت هنا؟ بين...

إلى آمال عريبي… تكريم آخر. المشهد الأول (عين زارة) الطريق إلى ضاحية عين زارة ضيقة وطويلة ومستقيمة إلى حد كبير، بها انحناءة حادة عند المنتصف...

لم أفهم لماذا اسم جدي مركبٌ: «محمد علي». لعل هذه التركيبة لها علاقة بحياته المركبة من قطع متعددة، نجح نجاحاً ملفتاً للنظر في جعلها متجانسة...

صحوت كعادتي على تمام الثانية عشر بالضبط منتصف الليل، أو بداية يوم جديد حسب الحسابات الفلكية، من اللحظة الأولى كنت متيقظاً جداً بعد وجبة نوم...

مدت بثينة بيدها نحو الخادمة الجاثية على ركبتيها وأفرجت عن كفها الأيمن.. أمسكت الخادمة بيدها الخشنة كفها البض الأبيض، وتمعنت فيه، أتسعت عيناها حتى كادت...

عن نتاجها القصصي وكاتبات القصة في ليبيا والنقد تحدثنا معها وأبدت رأيها بكل تحفظ على ما رأت من أسباب تذكر لبعض الأمور تخص الكاتبات الليبيات...

بطرقات خفيفة على النافذة علمت أن موعد الخروج قد حان، كانت زينب تجلس أسفل نافذة الغرفة التي تجمعها وزوجها وأولادها في بيت أهله، بعد أن...

المدينة ليست غابة ولكنها مدينة وليست أية مدينة إنها العاصمة. وليس “موجلي” لكنه إيهاب، أما “شيرخان” فليس سوى حيوان. تدور أحداث هذه القصة في مدينة...