القسم : طيوب النص

  ” ليس على القصيدةِ أن تعني شيئا.. عليها أن تكون شيئا “ – ارشيبالد ماكليش – (1) عندما تتعلّم حكمة الخراب ستبتهج كثيرا بما...

اشيائي الجميلة التي كانت غافيه واستفاقت على وقع خطى قبلاتك وهي تهرول سبعا بين مدى الروح والمدى الاخر للروح عادت كانها بعثت لتوها ليوم العرض...

يا وطناً ترددت فيه الأصداء المزعجة .. وهلعاً أطلق صرخات مفجعة .. عندما ساقوه من عقود الخراب .. الى سنوات السراب .. وبقى الخراب معتماً...

يقول كلود روى في كتابه “دفاعا عن الادب” عرفت رجلا عالما وحكيما،كان على خلاف أكثر الناس، ذا عينين ثاقبتين وأذنين مرهفتين هو جاك دو لامين....

أعترف بان فعل الكتابة مغرور ومليء بالأنا ..نكتب القصائد بمتعة خاصة وننشرها في هواء فارغ من قراء حقيقيين ولنعلم اننا على قيد الحضور ، والأنا...

(1) انسان متعب.. يتجول فوق الارصفه.. اقدامه واهنه.. ويذرع الابعاد متعبا. عيناه مطفاْتان.. عيناه لاتريان شيئا.. فى الظهيره وفى الضحى وفى الليل. يموت فى الحياة....

هم أصدقاؤنا أو صديقاتنا في عالمٍ افتراضيٍّ رحيبٍ ندخله بمحض إرادتنا .. نفتح فيه نوافذ للصداقة المفترضة .. قد يلج منها إلينا من نعرفهم .....

  آتيكَ هاربًا من كلِّ شيءٍ ومنِّي .. محمَّلاً بأكداسٍ من همومٍ وجراحٍ وعذاباتٍ .. آتيكَ باحثًا عنِّي .. عنِ الطِّفلِ المشاغبِ الذي انفلَتَ منِّي...