إشبيليا الجبوري
عن اليابانية أكد الجبوري
مآتى الفاهمية الثقافية والبؤس الإشكالي
النهج التعددي للترجمة الذكية تضع تأطير، بموجبه تولد أفكار لموضوعات تعدد التخصصات، تحول إلى ميزة تنافسية، إن شتم. صحته تكامل الكفاءة، في مصاحبة المعرفة لقرارات الأفكار والأعمال المكتسبة، مع حاجة تزايد أداء الذكاء الصناعي. ويضمن موضع إدارة أتمتة رأس المال المعرفي الذكي، في سياق الأفكار المتقدمة، ومفاهيم الأعمال المتأصلة بالتصورات والقبليات. استنادا إلى نهج خيارات التخصصات لقرارات أعمال التفكر الاستراتيجي، باستخدام مخرجات توليدية المعارف؛ الذي يستكشف تعلم وتعليم مشاركة العمليات المعرفية عبر سياقات الترجمة الذكية، تؤكد لأتمتة رأس المال الإيديولوجي، بواسطة بيانات أنشطة وخطابات الأفراد والجماعات التنظيمية المتقدمة، داخل الشركات أو المنظمات والتجمعات بدلالة حراك رأس المال الاجتماعي. إن شئتم.
المعطيات التعليمية والعلمية لهذه الحلقة:
- الإضافة وإشكالية معالجة إدارة توليد سياق الأفكار في الأداء المعرفي، ميزات مراجعة أتمتة رأس المال الإيديولوجي لذوي الأداء الضعيف في الأزمات الصعبة؛ توليد البدائل في ضوء تدبير المعرفة كرأسمال إيديولوجي؛
- كيف يمكن تنفيذ وتوليد المعرفة المتعددة في الصراع والتطورات في تدبير الأداء القيادي لقيم الأفكار المضافة؛ توليد المعرفة داخل المنظمات المدنية والشركات.. وغير؛
- قيم تنفيذ الموارد الإيديولوجية المؤتمتة، توليد سياقات التحفيز ومراجعات اداء الأفكار في وقوة قياس دروسها؛
- العلاقة المشتركة بين الحلقة السابقة واللاحقة؛ الاشتراك المعرفي في لغة الخطاب؛ تقييم نهج التخصصات لصناعة اتخاذ وتنفيذ القرار.
تمت قيم الترجمة لذكية تطويرها خصيصا لشركات الأعمال والإدارة في مجال الذكاء الاصطناعي، مع التركيز على قضايا مثل كيفية إدارة رأس المال البشري؛ منظومة المعارف للأفكار مع عملية أتخاذ القرارات التنظيمية السليمة للأعمال؛ ما تغطي عمليات التطور التقني لنظم المعلومات وتكنولوجيا المعلومات الأكثر تقدما، وأحدث الأبحاث حول موضوعات متعددة مثل (الحدود للأفكار)؛ ما تتضمنه شركات التكنولوجيا؛ في نهجها، توسعات الأعمال، في دراسات الحالة الواقعية، وسيناريوهات لعب الأدوار، وتأثيرها على الحراك المجتمعي في إضافة للتأثير والتأثر بالوعي/الواقع الاجتماعيين، وابتكار وإبداع ادوات اسئلة التفكير الاستراتيجي، بصورة متجددة، والمناقشة والتطبيقات النقدية لتشجيع التعليم الثقافي الانعكاسي والتفكير النقدي الإيديولوجي للأفكار؛ هذا ما يعد ـ بحسب شركات تكنولوجيا المعلومات ونظمها للأعمال المعرفية، على سبيل المثال، مقارنة نماذج من (الولايات المتحدة الامريكية، والمملكة المتحدة، واليابان والمانيا والسويد)؛ هذا ما عبرت عنه المخرجات، قيمها المضافة، عبر شبكات البيئة الذكية في شرائح أفكار مؤتمتة، لمحاضرات وأسئلة؛ بقبليات وتصورات، لتشجع التعليم الانعكاسي المقارن، في دلالات الانتقالات المعرفية التوليدية.
مع تزايد أهمية اقتصاديات الذكاء الاصطناعي في جميع انحاء العالم، من الضروري أن تكون المنظمات والجمعيات قدرة على تحويل أتمتة رأس المال الإيديولوجي إلى ميزة تنافسية. تفرض القيم المضافة منهجا متعدد التوجهات والمفاهيم؛ تؤكد قدرة التخصصات؛ على قراءة وتفسير وشرح التحول المعرفي لرأس المال الإيديولوجي مكتوبة؛ والتي يمكن أن يستفيد منها خصيصا لصناع القرار، في إدارة الأعمال والخلق الإبداعي؛ في اهداف التوجهات الاستراتيجية للأعمال. تقدم إدارة الذكاء الاصطناعي مفاهيم ونماذج نقدية مقارنة، انعكاسية، لتطوير الترجمة الذكية؛ الذي يغطي بناء الكفاءة المعرفية، ونماذج وأطر كلاسيكية ومتقدمة؛ باستخدام هيكل منطقي تنظيمي واضح؛ والذي يغطي استراتيجيات متقدمة؛ لتصاميم الابحاث والدراسات التطبيقية، ودورة حياة المعرفة في التفسير والشرح، وتكامل وظيفي لإدارة الذكاء الصناعي في توليد “المعرفة الانعكاسية المقارنة”، مع اتخاذ القرارات الفاعلة للأعمال. يوضح الإطار العام لروابط الأفكار بين التصورات والفواصل والمراحل، ما يضمن للقادة قراءة مكتسبات مجموعة التصنيفات من المعارف القابلة للتقيد والقياس بالنقد المقارن، بدلا من تعلم موضوعات منفصلة في التأويلات الخارجة عن السياقات والغير منضبطة والمتضاربة.
واستنادا إلى نتائج الابحاث المتقدمة، والاستراتيجيات؛ التي تغطي أحدث تقنيات تكنولوجيا معلومات الذكاء الاصطناعي وتكنولوجيا توليد رأس المال المعرفي، تؤكد هذه القيم؛ على الحاجة إلى تشغيل مشاريع الترجمة الذكية في منظومة الإعداد المعرفي وإدارته تتجاوز الحدود عبر المؤسسات والشركات أو المنظمات في تحسين أداء الثقافات التنظيمية؛ لأعمالها وفق إدارة الاهداف العامة مع تباث الذكاء الاصطناعي لها بسلسلة التوريدات والشراكات المعرفية، في داخل السياقات التنظيمية، بدلا من أن تقتصر على التعليم؛ من خلال أدبيات محددة للمعرفة التقليدية؛ حريصة بنيانها الثقافي للمنظمة، كما لا تقتصر على الإرشاد الفردي والمشاركة داخل الشركات/المنظمات. بل تعد إدارة قيم الترجمة الذكية عابرة، لتضمن نطاقها المتطور إدارة أتمتة المعرفة دوليا، في نطاقها الثقافي المتعدد، وتتضمن دراسات الحالة الواقعية للمعرفة الانعكاسية المقارنة للثقافات ونسق أفكارها، وسيناريوهات لعب الأدوار الثقافية في خيارات إطار الأفكار “الواعي/الواقع الاجتماعيين المتغير”، وبإظهار كيفية تطبيق النظريات في الممارسات، وإشكالية وتباين طروحات أسئلة “التفكير الاستراتيجي في المراجعات” “والمناقشات النقدية”، لتشجيع التعلم التأملي، و التصورات في أدوات التشغيل، وتنفيذ التطبيقات، والتفكير النقدي. توفر عناصر هذه القيم الذكية نصوصا لبرامج لا غنى عنها في صورة ديناميكية الذكاء الاصطناعي، وفاعلية أنشطة مهام تطور الترجمة الذكية لتحسين مستوى إدارة رأس المال الإيديولوجي، في إدارة شؤون الأفكار والمعارف، العائدية لهويتها، ويوضح إمكاناتها الكاملة في الجودة العامة لتمكين قرارات عمل وتوليد قيم أفضل مضافة، ما يتضمنه تحسين شرائح المنتج المعرفي لنشطاء الاعمال في اكتسابهم المعارف القابلة للتنفيذ.
قيم الترجمة الذكية تقنيتها تقييم موضوعية الزمكانية للأفكار من آثر وتأثير، وأن الذكاء الاصطناعي إليها ليس حدوده في الذات العارفة، ذكاء يلازم الأشياء بوصفها تعيينا موضوعيا، من ثم، إن الذكاء الاصطناعي يمكن تعيينه أما لتعيينين مضادين معرفيين (مثال وجود فعل في آثر ولا وجود الفعل بعينه في موضعه)، بمعنى المحمولات المضادة تشكل وعيا افتراضيا، وأنه إذا لم يكن هذا التصور عن الفعل افتراضا، أو تغيير الموضع (ذكاء رقميا)، قبلياته تشكل أفهوم لتصور فعله، فإن أي معرفة تندرج ضمن فحوصات الترجمة الذكية، أيا كان، لن يمكنه أن يجعل إمكان التغيير؛ التي تطرآ عليه واقعا، إلا خاضعا لتغيير مفهومي، في الموضع والموضوع الواحد بعينه، أي إمكان تحديدها الروابط والمحمولات المتضادة، تناقضيا، في الشروحات والتفسير. والتعيينات التي يمكنها جعل ما يلائم شيئا معينا، له مدركا “زمنيا”، (مع أيضا تفاعلات التغيير في موضع التتالي الزماني، يشرح أفهومية الزمان المعرفي، إذن، إمكان القيم، أن تقوم فعل جامع معرفي، لذكاء المعارف التأليفية والقبلياتية؛ التي تتضمن نظرية المعنى العام لحركة الأفكار، وهي إن أقيمت، توكد تجاوزا لتصورات وتراكم رأس المال الإيديولوجي المعيين.
إذ أن جميع شروط راس المال الإيديولوجي يأخذ شروط الذاتية، الوعي في تراكمه، ما يلازم الأشياء في التعيين؛ أي بمعنى، أن قيم الترجمة الذكية تدفع في الأفكار نحو حالتها الأولى، ما يشكل شيئا معرفيا متحقق الوجود مسبقته القبلية، يدفع إليه ذكاء اصطناعيا، في شك متحقق البحث والتطوير إليه أيضا. في حين أن جينيالوجيا رأس المال الإيديولوجي، وبصفته تعيينا للأفكار نفسها أو نسقيا لها، فلن يكون التوليد بأماكنه أن يعطي من قبل الموضوعات بوصفة شروطها، ولا يعرف جينيالوجيا قبليا بالوقت ذاته، بمعنى وتيرا لتراكم تأليفي. وعلى العكس، سيكون الذكاء الاصطناعي، بأبحاثه المتصلة، سيكون سهلا له متحقق الموضوعات، لو، كان هناك أثر “الزمان”، إلى الشيء، شروط وعي الأفكار المسبقة ـ بشرطها الذاتي ـ الذي بموجبه يمكن لجميع القيم الترجمة الذكية أن تقيم فينا. لأنه سيمكن الذكاء الاصطناعي عندئذ لمعرفة التصورات الباطنية هذه في أنفسنا، أن تدرك تصوراتنا خلالها في نتائج ومعايير “الاحتمالية” قبل الموضوعات لأفكارنا، ومن ثم الذكاء في الشرح والتفسير يكون قبلياتها مسبقة عن تصوراتنا وضرورة.
قيم الترجمة الذكية تشكل تصوا حسيا للأفكار إلينا، بمعنى نهج أفكارنا ولحالتنا الذاتية الخاصة. ذلك أن الترجمة الذكية لا يمكنها أن تكون تعيينا جينيالوجيا فقط بمعزل عن الظواهر الخارجية، فهي لا تنتمي لا إلى هيكل وظيفي، إلا تعيينا معرفيا، توظيفا موقعيا، بل وتعيينا وظيفي، لعلاقة الذكاء الاصطناعي المقارن، في تصورات حالة حركة الأفكار للأفراد. وبالضبط، لأن هذا الذكاء المعرفي الاصطناعي لا يعطي إلا تصنيفات، لهيئة معرفة انعكاسية للأفكار فينا، فأنه يستعين على أملاء النقيض المقارن بالتمثيل والاستعاضة، ويشرح التتالي الزماني في البديل المعرفي للمعنى، وبمسار شبكي يمتد إلى الاستعانة بصورة الحس الباطني للأفكار وحدودها، تعيينا للظواهر بالتمثيل، وبتشكل مختلف البدائل أجزاءها المعرفية؛ لسلسة المعرفة ذات البعد الواحد “الإيديولوجي”؛ إن أجزاء وحدة الثقافة التنظيمية التي تولد رأس مال متجدد، يعتمد المسار الشبكي الواحد معا، في حين أن الترجمة الذكية لها أجزاء وخلايا معرفية شبكية معرفة؛ في تقسيماتها الزمنية والوظيفية، وهي عادة متوالية متتالية. وينجم عن ذلك بوضوح “جينالوجيا رأس المال الإيديولوجي” في الاتصال، تصور مسار القبلية الزمانية للمعنى، وتصوراتها الزمنية/التشغيلية لوحدات الأفكار، بعينياته الزمانية، عينة التشكل المعرفي، لأن جميع علاقات إنتاج المعرفة يمكن أن يعبر قيمها عن أثر المعرفة من الخارج.
قيم الترجمة الذكية هي من منجز الشرط الجينيالوجي للأفكار، الأخذة من تراكم رأس المال الإيديولوجي، جميع الظواهر المسبقة العامة. والتعيين الجغرافي للأسواق من حيث هي صورة المعرفة المشروطة لجميع المعارف الخارجية، بالإضافة إلى ما يقتصر الذكاء الاصطناعي للترجمة الذكية بوصفه شرطا قبليا، مسبقا، على معرفة وقياس الأفكار والتوجهات؛ التي يعبر عنها، بذكاء خارجي. وعلى العكس، وبما أن الأشياء والتصورات المتنازع عليها بالأفكار سواء كانت موضوعاتها ذاتية حسية باطنية أم عضوية خارجية (معرفة ملموسة/حسية) تنتمي مع التحليل تلقائيا، بوصفها جينيا لوجيا مركب الأثر، يعينها الذكاء الاصطناعي، بوصفها تعيينات ذهنية، وتحال بالوقت نفسه إن تشكيل المعرفة للأشياء، محمولاتها، حالة حسية باطنية، تخضع دائما لشرط الترجمة الذكية، في تفكيك شروطها الداخلية للمعنى، وما تنتمي منه قبليا، ثم إلى تحليل شبكة خلايا جيناليولوجية إلى معرفة التصنيف الزماني، والحث القبلي للظواهر العامة، في صورة إعادة إنتاج رأس المال الإيديولوجي عال، وهو الأمثل؛ بمحمولات شروطه المعرفية للظواهر الباطنية، للفرد/ادبيات الشركة في رأس مالها البشري، موظفة هيكلها التنظيمي في ذلك التمييز مكتسبات الخبرة والتجربة، وتأثير تدخل الشروط الخارجية، أي تسهيلات معرفة الفجوة والخلل والبناء للظاهرة الخارجية في التأثير والتحليل والنقد. فإذا كان بإمكان رأس المال الإيديولوجي أن يفعل قوام أدبيات بالتطبيقات ـ حسب قبلياته ـ ويقوم بتقييم ونقد جميع الظواهر المعرفية الخارجية، التي كان، أن تتعين إليها الدراسات للآراء النقدية قبليا، في المكان ـ السوق/المنتج، إذن، وبموجب علاقات إنتاجية المعرفة المكانية، فإنه يمكننا القول بشكل عام إطلاقا، وانبعاثا من مبدأ جينايالوجيا الذكاء الاصطناعي لرأس المال الإيديولوجي:ـ أن جميع الظواهر والأفكار بعامة أيضا، لها المعنى اللفظي “المعرفة غير الملموسة”، وأن كل موضوعات جينيالوجيا رأس المال الإيديولوجي، هي في الترجمة الذكية وتخضع للأبحاث والدراسات في مجال الذكاء الاصطناعي وتطوره، لعلاقات أدوات إنتاج المعرفة الملموسة والمحسوسة.
إلى قيم الترجمة الذكية، في التصور والتحليل والتنفيذ، والقيم؛ هو الذكاء التام للأفكار، وللمقاصد المعرفية؛ التي تتسع عنها بمبادئ التفكير والتأليف، وأن تحدد ما ينقصها، لأجل عرض وتقدم الأفكار التي لا ينقصها المعنى لشيء، بالنظر إلى ذلك الانتماء الجوهري.
وفي مثل المساس للذكاء الاصطناعي، نولي اهتماما خاصا بالترجمة الذكية؛ ما يلي من جينيالوجيا أتمتة رأس المال الإيديولوجي، ما يلزم الدخول إليها ضمن أفهوم ينطوي على أساس معياري. ويحقق معرفة تكون منسجمة المعطيات للمعرفة المسبقة/القبلية خالصة تماما. ومن ثم، فإن الأدبيات العليا للأفكار والأفاهيم الأساسية للأخلاق، والجمال، على اعتبار أنه لها أسس قبلية، لا تنتمي إلى الفكرة المطلقة، لأن أفاهيم الرغبة/الحاجة والاستلاب والرغائب..إلخ، إنها جميعا معطيات لأشياء معيارية في القياس المعرفي، وتدخل تكنولوجيا المعلومات بالضرورة في بناء نظام ذكي يتميز بتصاميم الأخلاق بالحاجة/الرغبة في تناول أدبيات ومعارف قبلية الأفاهيم المتعلية، بصنيعة منقدية مقارنة، لا بوصفها أساسا لذكاء اصطناعي بل لوصليا أخلاقية، وأيضا تميز ما هو يمثل عائقا ومقبولا مرنا في تخطي الأفاهيم للحاجة والرغبة في بنية النظام الأخلاقي، كما يعتمد جانبا ما يجب أن يجعل نظامه الذكي منه معيارا محفزا في مخرجاته، وإن الترجمة الذكية؛ هي إذن؛ يخطها معرفة جينيالوجيا الأفكار، بمعارف قبلية منضبطة ومنظمة، تدخل في نظم العلاقات الاعتبارية لنظم الثقافة الأخلاقية؛ وتصمم أبحاثها بحسب طبيعة الميول لوصايا أخلاقية الثقافة التنظيمية القبلية والمتطورة بالتتالي، عبر صراع، وبالضرورة. لأن كل ما هو “براغماتي” من حيث عملياته، يتضمن ما يؤديه من فك حدوده، نحو التحريض والاستقطاب، والتمرد بالضرورة “كون حمولة الأدبيات قبلية، ما هو محض مطابقة للأفكار أو مضادة لمبادئ الجوهر، المحكم لما له من قيم اعتبارية عليا، أي بمعنى، تكون الأتمتة في أفهوم الواجب الأخلاقي المحض، يدفع ما يرجع تقديره إلى الذكاء الاصطناعي التحسسي، جاذبا ذكاء ينتمي اصطناعية للمشاعر التي تنتمي إلى المصادر المعيارية المجتمعية المتولدة من خلق الذكاء الاصطناعي للمعرفة المتقدمة.
وإذا شئنا الآن أن نقيم هذه الحلقة بموجب وجهة النظر الكلية لقيم الترجمة الذكية وجينيالوجيا رأس المال الإيديولوجي، فيلزم بنا، النقد المقارن المتعالي؛ لعناصر أدبيات منظومة الوعي، وتوجه الحكمة الرشيدة، لحراك العقل، ومراقبة المصالح الاعتباريه له في داخل خلايا تحويل المعلومات إلى معرفة، ومن داخل تصميم برمجيات الترجمة الذكية، ومن ثم تعلم منهجية تحليل أفاهيم المعرفة القبلية؛ بوصفها معرفة لها جينيالوجيا محضة تماما، تفكر بموجبها حكمة مبادئ رأس مال الإيديولوجيا التوليدي. تعليم وتعلم المناهج سيكون لها تعددية في خيارات فرعية ذكية حاضنة من قبل مرتكز رئيسي، تعرض على أساسه الأقسام والتصنيفات التحويلية للمعارف الذكية الفاهمة؛ التي على أساسها تحديد معايير المدخلات أو التقديم؛ الذي يشير إلى توجه مدار المعرفة الداخلية؛ التي قد تنطلق منها إلى شبكة عناصر خارجية مشتركة ربما، أو إلى خلايا معرفية تضم المعارف العشوائية الطارئة؛ التي لها عالم الخزين الذكي المؤجل؛ نحو النقد والتحليل والانطلاق من جديد، أما بالنسبة للجينولوجيا وتوليدها الذاتي لرأس المال الإيديولوجي، فلها تفكير في إعادة ما إذا كانت تصنيفيها “المعرفة الحسية المتعالية”؛ التي ما يلزك تعليمها، هو من خلا تصميم تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي الحساس والمتعالي، وبحسب تصميم خلاياه للمقدمات الأولى من طبيعته الأصلية، أي أن يكون تحت إشراف وشروط المراحل التطبيقية الأولى والأعتبارية؛ التي تستلزم تشكيل المعرفة الذكية، وبموجبها تعطي موضوعات التصنيف؛ ما هو معرفة بشرية والتاريخية/الزمان القبلي التي سبق بموجبها انشطة الوعي في التفكير.
وعليه، فإن قيم الترجمة الذكية لها القصد المعرفي من جينيالوجيا رأس المال الإيديولوجي، الملاحظات، وهي بحد ذاتها، ترسم الحد من سقف مرونة القيم المرنة، في التفسير والشرح والنقد المقارن. والتفسير الشارح للأفكار والادبيات؛ التي نزعتها جغرافية/السوق/المكان للمنتج بمعرفة النواقص بالأنموذج القبلي، والعجز التمثيلي وما لحاق به من طعوم وألوان، والنظر إلى نواقصه الاساسية الفنية بمقارنة مع مواصفات خصائصه للأفعال، بل فقط الأخذ بمواصفات أثر التغييرات؛ التي تطرأ نتيجة تعريات التغيير في ذاتها، يمكن أن تكون التغيير للأفكار متنوعة بتنوع القيادات القبلية لها. إلا أن ما هو في هذه الحالة لممارسة الترجمة الذكية بوصفها أخذة بنتائج ومخرجات الجينيالوجيا لأتمتة الأدبيات، في هذه الحالة تكون مجرد ظاهرة أصلا، كما هو الحال في (شركة Volvo فولفو) و(شركة BMW بي أم دبل يو) أو في شركة (مجموعة Mitsubishi Group ميتسيوبيشي للتكنولوجيا)، تحسبها الفاهمية التحليلية للذكاء الاصطناعي معيارية متعالية، شيئا معرفيا في ذاته، في القيادة، مع أنه من وجهة نظر بعض الشركات العالمية قد يبدو الترجمة الذكية، مختلفة حسب الجغرافية “الحصة السوقية”، وطبيعة المعايير للميزة التنافسية، في تحويلها إلى معالم نقدية منبهة؛ إلى حدث الحدود المعرفي، مما هو ترجمة ذكية لجينيالوجيا رأس المال الإيديولوجي الاصطناعي، ه أفهوم متعالي للظاهريات في السوق التنافسي، هو تنبيه نقدي في صورة الأفكار للأشياء، قد تكون خاصة (بمنتج من “الأفكار”) من ناحية التنوع والتباين والاختلاف الثقافي للأسواق، بل إن الموضوعات للأفكار وصنعة الأيديولوجيات ليست بالضرورة معروفة لدينا إليها معرفة قبلية البتة في ذاتها، وأن ما نسميها أفكار لإيديولوجيا وموضوعات خاصة في أنساقها، ما هي إلا مجرد خارجية، خضعت لتصورات حساسيتنا المفرطة في المعرفة التحليلية لصورة المكانك و التي هي فيها، بل، وانعكاس نقدي مقارن لنفورها الحقيقي من معطيات التأثير عليها، الشيء في ذاتها، لا يعرف على أنه يعرف خارجه تمام المعرفة، ولن يقر باعتراف إليها، لكن الإشكالية في التساؤل عن ذلك الشيء الذي خارج التجربة، أو القبلية الذهنية للتجربة، في حال خروجنا النقدي من حدود ما يعقل من الأفكار أو يحصر في تنبيه نقدي إليها. نأمل أن يتسع القارئ بالبحث، وما يراه يطرحه للفعل في النقد والأجتياز بمثل هذا الإجماع. يحقق لنا موضوعا، وحسب رأيه، إظهارا برهانيا، أو تجريبيا، التي يجب أن نلمس ما يخاطر ويشطح به معرفيا، تحقيقهما كتصور، وفق هذين الآمرين (مخرجات وقيم الترجمة الذكية، والجينيالوجيا لمعارف الاعتراضات في إعادة إنتاج رأس المال الإيديولوجي، وما عليهما من تعلق الصورة االذهنية في مقترحات المحتوى/المتن الإنتاجي (ذاتي) للوعي، بلا توسط “الترجمة الذكية” في ما هو آمر متحقق لا يمكن إنكاره، لتلك الأشياء والأفكار، ما يجعل من رؤيته “التمثيل” إبداع فردي/جمعي، وأن يظهر لنا واقعة الأفكار من حيث هي أمتنعت كتصورات متحققة موضوعاتها، في الذات الصارمة التي يظهرها الموضوع، أو أحجيتها في تحقيق الأشياء، من جراء “احتمالية” دائمة، دون، أن تنكر عليها متحققها المعرفي، التي يلزم تدخل القارئ معرفيا، أن يستمد به منها قبليا معارف تأليفية متنوعة كتلك التي تعطي في الترجمة والتواصل عبر شبة التواصل الاجتماعي. بإظهار واقعة الظاهرة عليه تفكيرا.
الحلقة الرابعة: رأسمال الترجمة المعرفي والفعل التوصلي لرأس المال الإيديولوجي؛