وَجْهُكِ يَا مدينتي
واللَّيْلُ
وأحلامي..
تسكبونَ الأرق في كأسِي وأحزاني
أحتسِي رائحَةَ الفَرَاغَاتِ
على سيرَةِ أشيائِكِ
العَارِيَةِ..
إِلاَّ ..
مِنِّي..
إِلاَّ مِنْكِ
ومنَ أوجاع أوطَاني..
مَنْفِيٌّ هذا اليومُ..
في جزرِ الكآبَةِ..
يمطرُ ضَجَرًا في صحراءِ القصيدَةِ..
مجالات التأبين
ثم ينامُ كالمَلَل…
ويرحَلُ كلُّ الحُلمِ إليكِ!
المنشور السابق
المنشور التالي
- تعليقات
- تعليقات فيسبوك