هو أحد أشكال البؤس
أن تكتب لتنسى
تكتب لأنك حزين
فتجد نفسك قد وقعت في الفخ
فخ :(الكاتب) !
وكلما انحرفت مع زقاق هادئ لتشعل ذكرى
ثقبت الأصابع نوافذها
لتداعب أنفك : – “لقد أقبل الكاتب
ها هو الكاتب”
– مهلاً قلموا أظفاركم
أنا لست كاتبًا!
أنا اكتب لأني حزين
أنا اكتب لأنسى.