أخبار

انطلاق ملتقى قصيدة الومضة الليبية

الطيوب

من خلال موقع التواصل الاجتماعي الفيسبوك، انطلق خلال الأيام القليلة الماضية (ملتقى قصيدة الومضة الليبية)، الذي الذي يشرف عليه الشاعر “سالم العالم“. واحتوت المنشورات الأولى، مجموعة من الأسماء الشعرية الليبية، في سير ذاتية مختصرة، ونماذج من نصوصهم الشعرية، فيما يختص بقصيدة الومضة.

الشاعر سالم العالم

وصرح الشاعر “سالم العالم” من خلال صفحة الملتقى، أنه تم إنشاء هذا الكيان من قبل مجموعة من شعراء قصيدة الومضة الليبيين. والهدف منه هو :

  1. التمهيد للاعلان عن منتدى شعراء قصيدة الومضة الليبيين.
  2. التمهيد لعقد الملتقى الأول لشعراء قصيدة الومضة في ليبيا.
  3. وضع إطار نظري لقصيدة الومضة في ليبيا، وأثرائها بالبحوث والنقاشات والتأصيل لها وتطويرها، وتبادل الافكار التي تفيد النص الأدبي الليبي في هذا المجال.
  4. نشر النصوص المتناثرة للشعراء الليبيين على مواقع التواصل الاجتماعي، وتجميعها ومتابعة السرقات والاقتباسات التي تحدِث لها.
  5. مساعدة الشعراء الشباب على طباعة ونشر إبداعاتهم في دواودين شعرية.
  6. نشر المقالات والدراسات والأفكار النقدية التي تعترض لهذه النمط الأدبي بشكل عام أو لشاعر بعينه، أو حتى لنص محدد. 
  7. فتح مساحة للحوار والنقاش بين الأجيال المختلفة من الشعراء، التي مارست كتابة قصيدة الومضة الشعرية وربط أواصر التعارف بينهم لتعم الفائدة.
  8. نشر الدواوين الليبية التي صدرت في هذا المجال، بصيغة pdf ليتمكن الجميع من الاطلاع عليها.
  9. العمل على دعم ومساندة مشاركة الشعراء الليبيين في الملتقيات الخارجية، التي تقام لمثل هذا النوع من النشاط الأدبي.
  10. التعريف بالشعراء الليبيين الذين يمارسون هذا النوع من الكتابة الشعرية.

وختم “العالم” منشوره التأسيسي، بملاحظة أخيرة، قال فيها: (هذه المجموعة لا تخضع لأي تجاذبات سياسية، بل همها أدبي فقط، ولا يوجد لها مسؤول أو رئيس، بل تعتمد على العمل الجماعي لكل أفرادها ومساعدتهم ومساندتهم لبعضهم البعض فما يجمعهم هو (الشعر والحب).

مقالات ذات علاقة

مولد مازن في ضيافة الجمعية الليبية

المشرف العام

باش إمام يتحدث عن المدينة القديمة وتطورها عبر التاريخ

المشرف العام

بمشاركة ليبيا.. انطلاق أعمال الملتقى الإقليمي العربي الأول حول الميتافيرس ومستقبل الصناعات الثقافية الإبداعية

المشرف العام

تعليق واحد

أ. حسن ابوقباعة المجبري 3 يونيو, 2017 at 17:59

بالتوفيق

رد

اترك تعليق