إشبيليا الجبوري
عن اليابانية أكد الجبوري
المعطيات التعليمية والعلمية لهذه الحلقة:
- تستوضح الترجمة الذكية التي تتدخل في قواعد لعبة أفكار الثقافة التنظيمية؛ والتي تقود الأثر التكنولوجي في تحول الوعي الثقافي التنظيمي عبر الواقع الاجتماعي المؤسساتي.
- تعلم الإضافة في التقنية الذكية رلى قادة الفكر الإيديولوجي الإمبراطوري والدراسات القائمة والابحاث المقارنة في كيفية استخدام هذه التقنية لتنفيذ التحول الإيديولوجي الرقمي عبر الواقع الاجتماعي المؤسساتي.
- اكتساب على دعم المعرفة الفردانية من خلال التعاطي مع الترجمة الذكية من تنبه سعي تعلم الفرق التنظيمية المخصصة قواعد التوجيه عبر الأنشطة التفاعلية والواجبات، لتمكين التعلم العالي التأثير في المشاركة وتدبير البرامج المعدة لتنفيذ ما تعلمته وتتأدلجه.
- تشغيل ما تعتمده الإرادة الفاعلة من التعلم في التنفيد من خلال ما تسعى تقديمه لنفسك ولأقرانك كيفية تنفيذ من هذه الأفكار لتنفيذ تحول الوعي الثقافي عبر مؤسستك من أجل إعادة تقييم إنتاج فريقك التنظيمي الثقافي..
سمحت المقالة المكثفة بين الترجمة الذكية وأتمتة رأس المال الإيديولوجي، حول تبويب المهارات الثقافية التنظيمية والكفاءات المطلوبة من قبل كبار المنظرين في سياق البنية الفكرية التنظيمية، بتطوير إطار كفاءات الثقافة الوظيفية، لإدارة الترجمة الذكية. من خلال تضمين الإطار في التأهيل المهني المعبر عن أتمتة رأس المال الإيديولوجي، وما يؤهل المهارات التحضيرية للأفكار الاستراتيجية، للقادرين على إظهار معارفهم ومهاراتهم وكفاءاتهم؛ التي يبحث عنها صناع القرار وأصحاب الثقافة العضوية بإظهار الفاعلية؛ رؤية التفكير الاستراتيجي من خلال قوة التدريب الفني للترجمة الذكية، لمساعدة وحماية العلاقة المرجعية أثناء مراجعة تأهيل المعلومات، والتي تسبب في إظهار تحويلها، وإطلاقها إنتاج المعرفة. وقد ساعدنا ذلك في التأكيد من أن المواصفات المنقحة للمعرفة، تعتمد أيضا على كفاءة الخبرة والأبحاث والتطوير والتدريب الاحترافي، وما تستجيب إليه الحاجات الضرورية لصناع القرار، وتطلعات أصحاب الثقافة العضوية للمكاتب السياسية العليا، وقادة الأفكار. والتركيز الذي سيغطي الحلقة هو ما ترتكز علية المحتويات الاحترافية أعلاه، والتي سنأتي بالتوضيح إليها، وفق آليات الإطار العام، بإيجاز وتجانس.
المعلومات المتعلقة بالترجمة الذكية وأتمتة رأس المال الاجتماعي، إنها تغرق الأسواق ووسائل الإعلام والقنوات الاجتماعية، المرتبطة بالذكاء الاصطناعي. بلا أدنى شك، الموضوع بقدر ما يستحق الاهتمام، إلا أنه يشكل تحديا لقادة إدارة المعرفة، بعناصر مراجعها التطبيقية. ولكن، قد يكون من الصعب التدقيق مما يتناقله غير المختصون، من ضجيج اللبس والفهم المعرفي في تحليل المعلومات ونقلها إلى معرفة صريحة. بمعنى أن الوعود المرتبطة بثقافة محدد، تخشى افاق الوعد الضخمة والمستقبلية لصنعة رؤية أفكارها. وبالتالي إشكالية الاحتواء، مرتبطة بطبيعة تمكين الأفكار من ضبط تطبيقات الذكاء الصناعي الخلاقة، وهي تدفع نحو التقنية الدافعة برؤية استراتيجية الترجمة الذكية. بمعنى تفسير إدارة المعرفة بتلامسها الثقافي والأفكار الخلاقة، في نقل المعلومات بشروحات معرفية معينة، ضمن عملية موثقة ومشروعة بالانتفال والتغيير المعرفي. مثل معظم تأثر ومشاركة التطورات التكنولوجية في صنع القرار الفرداني/الجمعوي، وما يتطلبه ذلك، كما هو ملاحظ من دمج التكنولوجيا الجديدة في إدارة العمليات المعرفية العامة؛ “المعاملات التجارية”، نقل الأفكار وقيادة قوة التوجه الفعالة، وتمكنها من رسم فاعلية فهم التشغيل (البدء والإغلاق) ، لجميع ما يتعلق بطبيعة السلع والخدمات، وتعيين مصلحة الأفكار الفاعلة والمنسجمة مع المصلحة المحددة في المنتج، وفق معايير وإرشادات الفهم السليم، والعمل المحدد والموجه.
يمتلك قادة المعرفة، عناصر رأس مال الإيديولوجيا الأكثر فاعلية اليوم في البيئة الموضوعية والذاتية، لها من الفرص مزيجا من المهارات الصعبة والناعمة؛ التي تسمح لهم بإدارة الأفراد والمنتجات المعرفية الملموسة وغير الملموسة، الصريحة/الضمنية، والعمليات بثقة وخفة حركة الانتقال والتنفيذ.
في حين عندما تستمكن الترجمة الذكية آلية التعامل مع المهارات المعرفية التكنولوجية، تستطيع أن تصل إلى كل الأطراف في التأثير والتأثر من خلال حفريات، تحتاجها الأفكار للتنفيذ الدقيق والصارم، بحيث تقدم ما يحتاجه الأفراد تمكنهم التفكير بأبعاد متعددة، وضمن إطار محدد، مع مراعاة الآثار السلوكية والانفعالية والتشغيلية للمعلومات عندما تحول إلى معرفة مرنة، ووفق الوظيفة الاستراتيجية والثقافة البشرية لقرارات تدفع بالجدل نحو الحكم الصارم للعمل.
والجهاز/الآلة للترجمة الذكية، هذا، يعمل به لهذا الغرض التقليدي؛ في مؤسسات عالمية مثل؛ Siemens, SVS,Upwork التي ساعدت المدراء التنفيذيين من هذه الشركات على تقديم دراسات شاملة على النجاح مع منظمو وأعضاء ممارسة وتطبيقات مراكز الدراسات والأبحاث لتنمية رأس المال الاجتماعي، وإدارة تمكين الذكاء الصناعي، في مؤسساتهم بما في ذلك Hubspot, Vay nerMediaMitsubishi Group, Lufthansa وEventbritr , Stripe غيرها. من الشركات العالمية. حيث قطعت المهارات الأساسية التي تحتاجها آلية البيانات وتحقيق نتائج جديدة. بحيث الروافد الإبداعية من الأبحاث والدراسات الاستراتيجية المتقدمة، لمعظم الشركات الكونية/العالمية تمتعت بمنتجات بحثية عالمية رائدة، ولدينا ا يقارب أكثر من ٣٣/ منهن لديها من الخبرة معالجة طبيعة وعي اللغة المبرمجة لأصول وأسس المعلومات للنظريات والتي تحتاجها آلة الترجمة الذكية للتعلم من البيانات والمهارات لتعلم مهام الإيديولوجيا. مما تعد المؤسسات الكونية القوية والمستقرة. بل لديها تقدم في التقنيات التحليلية والمبتكرة في هذا الموضوع.
ولفهم الترجمة الذكية ـ بإيجاز سريع جدا ـ كما هو اليوم، من حيث المصطلح وأفهوميته الاساسية. تمتلك الترجمة الذكية لأتمتة رأس المال الإيديولوجي، ادوات فنية وتقنيات تشغيلية أساسية؛ ـ في أتمتة نظام معالجة اللغة الأصلية؛ وأتمتة الذكاء التعليمي الاصطناعي؛ وأيضا أتمتة رؤية الوعي الاصطناعي؛ بالإضافة إلى أتمتة قياس ميل التنبؤ المعلوماتي والتحسين المعرفي الذكي؛ وكذلك أتمتة إعادة إنتاج المخرجات المعرفية.
المجالات الأربعة لإطار الكفاءة:
ـ مهارات تقنية: المسؤولية المعلوماتية الذكية والتصنيف اللغوي الكلمات/الأشياء، إقرار التكيف المعلوماتي وإداراته، التخطيط والرقابة المعلوماتية، إعداد المعنى والتحليل المعلوماتي، تمكين خزين المصادر الشراكة والمتابعة والرقابة الداخلية لتقنية المعلومات، حوكمة أنظمة المعلومات الحسية الذكية والرقمية.
ـ مهارات العمل: الاستراتيجية، أصل لغة الشيء، وتحليل بيانات الكلمات والأشياء الكلي، وإدارة العمليات، والعلاقات المعلوماتية، وإدارة المعرفة، والوعي بالبيئة التنظيمية الذكية.
ـ مهارات الناس: القدرة على المشاركة ومهارات التحويل والانتقال، واتخاذ القرار والعمل التعاوني بين الردهات الرقمية المعرفية، والتواصل الذكي.
ـ مهارات القيادة: بناء الفريق، والتدريب والتوجيه، وقيادة الأداء، وإدارة التغيير، والقدرة على التحفيز والإلهام الذكي.
كل هذه الأمور مدعومة بقواعد الالتزام الأخلاقي والنزاهة والاحترافية. وهنا، سواء كنت ترغب في التقدم في مجال أفكارك الحالية أو الدفع بالتقدم والتطوير وتفعيل “الواقع الرقمي الاجتماعي الذكي” الحالي، أو المستقبلي، أو تغيير الأدوار والتأهيل، أو إنشاء شراكة جديدة، من خلال امتداد الأفكار بأبعاد متعددة، فإن برنامج الترجمة الذكية يقوم بتطوير التفكير الاستراتيجي عبر آليه “الحمض المعرفي النووي” وبرامج، تقوم بترجمة وتفسير وطرح التأويلات في التفكير؛ وتطوير مكانة العقل الإداري لرأس المال الإيديولوجي، وما يمكنها من أن تساعد في معرفة الأبعاد عبر تحقيق أهدافه المفتوحة والمغلقة.
ثم أن تصميم البرامج للترجمة الذكية، ليكون مرنا في إعادة إنتاج المعرفة “التكرار والاختلاف والتماثل”، للانتقال بالمعلومة من المرونة المعرفية إلى الملائمة لتوازن الهدف في العمل والحياة والإطار الإيديولوجي في الأهداف، ويتطلب ذلك شروط وعدد متخصصة فقط، لأنها تعزز هيئة الكائنات الحيوية الفاعلة في الثقافة التنظيمية، من خلال فحوصات داخل خلايا المعلومات للكائن إلى داخل أنظمة التصنيع المعرفي في الحمص النووي، بالاعتماد على العديد من المفاهيم التي يتم تداولها وتدارسها في الأصول المعرفية وحفريتها للمعنى من منهج الكائن الهندسي الافتراضي لنظام الترجمة الذكية.
تساعد الترجمة الذكية على فهم “تطوير الموارد البشرية، وتكيفها لخلق معارف، وبرامج استثنائية للأفراد، في أوقات التغيير غير المسبوق، بما في ذلك؛ السرعة في عمل وتطوير الترجمة الذكية الحاسوبية أيضا؛ على أنماط الإبداع التقني الذكي. وتغطية مجموع المعلومات المتعلقة؛ بالممارسات في التحول لرأس المال الإيديولوجي، وتحليلات الأفراد، والتعلم، والنمو المفرط، وممارسة ومتابعة المصادر المفتوحة، لتوفير أطر عمل قابلة للتنفيد وإرشادات لتحقيق النجاح بالأعمال. وهي أيضا تساعد شرح كيفية بناء شبكة معلومات لمنظمة رأس مالها الإيديولوجي شامل وثقافة في الانتماء. كما تقدم حالات بما في ذلك إشكاليات القائمة في تحول مصادر ونمو الموارد البشرية في تحليلاتها للوصول إلى خلق بيئة مؤثرة في ثقافة الانتماء والهوية.
تقدم إرشادات تكنولوجية هائلة على الوصول إلى إمكانيات متقدمة في الجمع بين التكنولوجيا من جهة وبين أتمتة رأس مال الإيديولوجي، من اعتراف في القدرات الفلسفية والعلمية من جهة ـ مع الصرامة التقنية المتقدمة لمساعدة صناع القرار على التطور في مناهج البحث والتطوير والتدريب من جهة أخرى، لبنية ثقافة شاملة ومنظمة ضمن أفق ثقافة الإنسان؛ الذي يعيش وسط أفكار وأنساق منظومة ما، تديرها شبكة من المعلومات والحواضن المعرفية المعقدة.
وبالعودة، للسؤال الرئيس لهذه الحلقة؛ هو في مجال تحديات التقدم والتغير؛ هل استراتيجية الترجمة الذكية تحتاج إعادة حقيقة ناجحة للمعرفة؟، في البدء لهذا الجواب؛ هل هناك عجز معرفي لدى رؤية القيادات، من أجل إنتاج معرفة قاطعة الجدل والنقاش بالحقيقة المجتمعية؟، وهل الترجمة الذكية تدفع القادة الإيديولوجيون إلى سبيل مميز ونافع عما يؤهلهم القطع والحكم، ومكانة لإيجاد الرضا النافع، تولى تقديم حل يمكن الجميع فهمه، ومحققا أهدافهم من خلال ما تريده استراتيجية الترجمة الذكية، اعتمادا آلية تطوير وبحث وتدريب التواصل الثقافي التنظيمي الذكي الناجح؟
وكيف يمكن للترجمة الذكية لإعادة إنتاج المعرفة من خلال أتمتة رأس المال الإيديولوجي، وقيادة الأداء الثقافي التنظيمي وإثبات أعمالهم من خلال إعادة التفكير في ممارسة الأفراد باستخدام الترجمة الذكية.
أن رؤية الترجمة الذكية الحاسوبية، هي من مجموعة فرعية الذكاء الصناعي المتقدم؛ والذي يمكن إدارة أتمتة رؤية رأس المال الفكري، ومعرفة أنساقه المجتمعية العاملة في العالم وفهمه. إنه تطبيق يسمح للترجمات الحاسوبي الذكي بتعلم تحليل المعلومات من خلال الأحرف “اللفظ/المدونة” أو الكلمات في حالة صورة عنها إلي بيانات متحركة وصورة مجسمة لما تحلله البيانات الحرارية والأشعة تحت الحمراء، بعد أن تتعرض لعملية الانتقال من المعلوماتية إلى المعرفة الملموسة/المحسوسة، وتعين من خلالها إلى إيضاحات عن المصادر المحددة المعنية أو ما لمزيد منها، ثم اتخاذ القرارات أو التوصل عبرها إلى فهم واضح للبيئة الفكر الاستراتيجي لعناصرها أو التوقف على بناء معرفة المزيد على تلك المعلومات ومؤهلات تقييمها ضمن نسيج ثقافي تنظيمي معين، مع بيانات تشخيصية وتصنيفية من بين مصادر آخري.
وبالإضافة إلى بنية التطبيقات القادرة على تكرار هذه العملية المعقدة، بأسلوب منهجي متقدم هائل. ما ينبغي أن يكون مثل هذا النظام قادرا على معالجة المعلومات والحفريات للأشياء المرئية، وتفسيرها، بحيث يمكن استخدامها للتعرف على طبيعة النظام لميول ورغبات الأنماط والأشياء في حراكها الإرادية واللاإرادية. ولتكييف الصورة الذهنية بثنائية الأبعاد من عالمنا المعرفي الأسلوبي إلى معلومات ثلاثية الأبعاد. ومع ذلك، أظهرت التطبيقات في غضون عقد واحد فقط، زيادة دقة معدلات التعرف على الأشياء “ثقافيتها” من ٥٠ ٪ الى ٩٩٪ بشكل مذهل. وهطا يجعل رؤية الترجمة الذكية الحاسوبية أكثر دقة من التحليلات والتكهنات في الاستجابات السريعة، عند وضع المعلومات في سياقها الثقافي التنظيمي الصحيح.
بالنسبة إلى الرؤية الحاسوبية للترجمة الذكية، هي أداة تنظيمية معقدة، تقدم مكانة تعزز المعرفة الفائقة. والتمثيل الرفيع للتقدم التكنولوجي من خلال بناء DNA، باعتباره استراتيجيته تعتمد على بنية التمثيل المعرفي، بحيث لا يوفر فقط إمكانيات كبيرة لجمعه المعرفة الصريحة بأحداث الـ “معنى/القرار الشارح والمفسر الرسمي للمعلومات، ولكنه أيضا أداه قوية لعملية تغطية السياق الثقافي العام، في صنعة المعلومات المؤدية عبر عمليات تحول نحر المعرفة، والتي بدوها تمثل سبيل لصنع القرار. كما تمت تطبيقات أفاهم متصلة بطبيعة الكائن الهندسي الافتراضي الثقافي ـ (VEO)، وهي بمثابة ليس فقط التمثيل المعرفي للحفريات في الخبرات المعرفية في فحوصات دقة الهندسة الحيوية للنصوص، بل لإعادة إنتاج المعرفة وتخصيب قوة المسوغات الأكثر قوة بأحداث إدارة العمليات الاستراتيجية للمعرفة الرسمية الصريحة.
وبهذا، فإن مجموعات التصنيف والتشخيص والشروحات والحلول، من خلال تصميم الخلايا للأجسام الهندسية المستخدمة، في التصنيع المعلوماتي؛ والتي تجمع مصادرها لبناء “كرومسومات” كائن توليدي متماثل في المبرمج الهندسي الافتراضي، ادى “إعادة توليد المعلومات” داخل ردهة نظام الحمض النووي، والفاحص لقرارات المبرمج الهندسي الافتراضي ، بحيث يتم استخدام معاينة الأهداف الاستراتيجية المحددة لمهارات المبرمج الهندسي الافتراضي في نهج الثقافة التنظيمية، لتعزيز أنظمة التصنيع المعرفي، مع توكيد القدرات الآهلة للتحسس المعلوماتي الفاعلة في أداء الأنشطة، ضمن مؤشرات المعيار التنبؤي الإحصائي للمعلومات المتحولة. وبهذا يتم استخدام الترجمة الذكية لتسهيل اتخاذ القرار في انتقال معالجة إعادة المعرفة، وفق المعلومات عبر تطبيقات شبكة تنظيم العمليات الهندسية المعرفية.
فالرؤية الحاسوبية للترجمة الذكية، تقدم أيضا إعادة التمثيل المعرفي، على أفضل طريقة لتقدير الأفكار، ونظم مسارها في تقيم الخبرات الهندسية المتقدمة داخل الحمض النووي، والتسهيل بتفسير اتخاذ في القرارات الحاسمة المعقدة. من خلال النظر في منهجية عمل الحواس والمدارك البشرية. أنها تحتوي على طاقة عمل ما يقارب لما تحتويه من عيون ضوئية، على ما يقارب من ستة إلى سبعة ملايين خلية مخروطية، فتح الحمل التشغيلي الأولي وتحتوي كلمهما على واحد من ثلاث بروتينات حساسة للغات بأشعة لونية تسمى (آوسن). عندما تتلامس فوتونات الضوء مع أي عملية من هذه العمليات لغرض “نقل المعلومات”، وما تحتويه بالنقل إلى “معرفة صريحة”، حيث خلالها يحدث تفاعل للأفكار وفق نظام توليد إشارات كهربائية. يتم خلالها نقل هذه الأفكار المنتظمة “نسيج سياقي/ رسالة” موجهة من الدماغ، جهة الخطاب المتحرك إلى وقع تفسيرها بناء على معطياتها في الشرح والخيارات لتفسير ردهات التقييم.!
وأخيرا، الفاعلية لهذه الحلقة، كمشاركة مع الحلقات الآتية، تعزز خطوة في تعلم الترجمة وإعادة إنتاج المعرفة ـ ، وإتقان عملية التأثير في تغيير ألعاب صناع القرا ومتخذيه، لقادة شغيلة الأفكار، رأس المال الإيديولوجي التي تقود تحول الوعي الثقافي الاجتماعي “الرقمي”، عبر الواقع المؤسساتي. بغض النظر عن مكانة منظمتك/مؤسستك، في رحاب رحلة الصراع في التحول الخاصة بك، فسوف تتخلص من رؤى قابلة للتنفيذ بإيضاح وشروحات وتفاصيل تأويلية إستراتيجية قوية للمضي بمؤسستك بنجاح، من خلال ما اعتمدته الخشوش العامة للحلقة في؛ ـ التنبه والتعرف على تقنيات الترجمة الذكية المستخدم في مشاريع التحول التنظيمي الرقمي الثقافي، وكذلك إيضاح ما آلت إليه من مصادر مهمة وقيمة في إشكالية تحولات الوعي الثقافي الرقمي لرأس المال الإيديولوجي في المؤسسات/المنظمات، وضع الاعتبار في قوة تحدياتك الفردية في موضع الخصوصية والأمان في التحولات الثقافية لرأس المال الإيديولوجي، التعرف والسعي لمعرفة المزيد عن تطبيقات مبادئي رعادة رأس المال الإيديولوجي على مشاكل المناهج الثقافية الإيديولوجية في العالم الحقيقي، تمكين من القيام بأبحاث حول تطوير عمل تحول الوعي الثقافي الاجتماعي التقليدي أو الرقمي الذكي داخل المؤسسة/المنظمة.
ما نوصي به من خلال هذه الحلقة؛ ـ العناية بمنهجية بنية الثقافة التحتية وحوكمة البيانات لدعم الوعي الثقافي “الذكي”. الرقمي في تحولات إعادة إنتاج رأس المال الإيديولوجي، تقييم أدوات والتقنيات والعمليات الذكية واستخداماتها لغرض الترجمة الذكية في الحلول الثقافية الذكية واستخدامها،. كما نقترح إيجاد حلقات مفتوحة خاصة/عامة يتم تمكنها من خلال التطورات في تقنيات الثقافة الذكية والمصادر اللغوية واستخدامها، كما أن تقترح بدعم الابتكارات الثقافية الذكية “الرقمية” التي تعتمد على البنية الثقافية التحتية للمفاهيم الإيديولوجية القائمة.
الحلقة الثانية القادمة: إشكالية الترجمة وبؤس رأس المال الإيديولوجي؛