

نشوى زكريا الغرياني
موجٌ وبحر يُداعِبان ذاكرتي
كم اشتقتُ لرؤية جمالِك يا وطني
صوت أمواج بحرِك يُريح مسامعي
أما غدر عدوك فيُشعل نيران الغضب بكَياني.
موجٌ وبحر يُداعِبان ذاكرتي
كم اشتقتُ لرؤية جمالِك يا وطني
صوت أمواج بحرِك يُريح مسامعي
أما غدر عدوك فيُشعل نيران الغضب بكَياني.