عبدالسلام المحرق
طريق حف بالمخاطر، لا يستطيع إكماله إلا من كان على يقين بأنه رغبته تستطيع تذليل الصعاب… الاحباط يحصراني من كل مكان: لا تستطيع _متى بدأت؟_ كم عمرك لتفعل هذا؟
أنا لها؛ لقد بدأت؟ أستطيع فعل ذلك!!
ستجد أولئك الذين يشجعونك بدوافع عاطفيه!! يعطونك دفعة للاستمرار، إن لم يزد الأمر عن حده! كيف ذلك؟ ستعيش في وهم الانتصار الزائف.
الإفراط في الرغبة والتحفيز؛ يؤدي إلى الانطفاء التام.. يكون تركيزك في هذه الحظة على إتمام ما بدأت به وبأي شكل كان دون التركيز على مقدمته، وكيف سيكون ما تريد تقديمه
اجتهد، وقدم كل ما بوسعك لتكون جزءَ من التاريخ! يكتب التاريخ المنتصرون حسب رغباتهم، وإن كان في ذلك تشويها وتحريفا أو طمسا لهوية خصومهم.
آمن بقدراتك… إن آمنت بقدراتك فرضتها على العالم! نحن من نصنع النجاح أو الفشل، وليس الظروف.
وفي نهاية وخلاصة ما كتبت: بين العزيمة والهزيمة حرف واحد فقط.. لكنه يغير اتجاه الحياة …