

في غمرة الحربِ
أيضاً أحبك..
تبدين مثل هدنةٍ
لقلبي.
بينما كنتُ أحاول
أن أحبكِ
بشكلٍ يليق بك..
نسيت كيف
أكرهُ غيرك بشكل
عادي.
بشكلٍ ما..
يبدو اسمكِ
مناسباً
لـ يكمل كل
القصائد الناقصة.
لا أعرفُ لماذا كلما
تذكرتكِ..
سألني الناس
كيف نبتت لك أجنحة
هكذا؟!
بين كل هؤلاء الذين
داسوها..
وحدكِ أخذتِ
بها..
يدي الوحيدة
في الزحام.