الملتقى المتوسطي للفنون التشكيلية.
أخبار

قائمة الفنانين المشاركين بالملتقى المتوسطي للفنون التشكيلية 2018

الطيوب

الملتقى المتوسطي للفنون التشكيلية.
الملتقى المتوسطي للفنون التشكيلية.

عن اللجنة المشرفة على تنظيم وإقامة الملتقى المتوسطي للفنون التشكيلية، في نسخته الثانية 2018، بمدينة مصراتة، صدرت القائمة الخاصة بالمشاركين بالملتقى خلال فترة انعقاده من 27 إلى 30 أكتوبر الجاري. وضمت القائمة:

1- خليل قويعة ( ناقد وفنان – تونس )
2- سعد القصاب ( ناقد وفنان – العراق )
3- نور الدين تابرحة ( فنان – الجزائر )
4- تزيانا فانيتي ( فنانة – ايطاليا )
5- ماورو براتيزي ( ناقد – ايطاليا )
6- محمد التونسي السيناوني
7- علي المنتصر
8- عبدالقادر بدر
9- يوسف فطيس
10- نجلاء الفيتوري
11- محمد بن لامين
12- احمد الغماري
13- هادية قانة
14- مريم العباني
15- سالم التميمي
16- رمضان نصر ابوراس
17- محمد الخروبي
18- يوسف السيفاو
19- حميدة صقر
20- محمد زعطوط
21- مرعي التليسي
22- علي الفاخري
23- خالد الصديق
24- توفيق العويب
25- مصباح الكبير
26- عدنان بشير معيتيق
27- علي مصطفى رمضان
28- علي الزويك

وحسبما أفادت اللجنة المنظمة؛ فإنها تسعى لأن تتجاوز بعض القصور والأخطاء التي وقعت، وما كان يمكن تفاديها بحكم حداثة التجربة وانحسار الجهات الداعمة، بالإضافة إلى الظروف الراهنة التي تمر بها بلادنا في هذه الحقبة الزمانية من تاريخها المعاصر، إلا أن الخبرة التي اكتسبت من تنظيم الدورة السابقة سوف توضع في هذه الدورة موضع التنفيذ.

ووضحت: أن حضور الفنانين التشكيليين الأجانب ومشاركتهم معنا يفترض علينا التعامل والظهور بشكل أحترافي أكثر مما تعودنا عليها في مناسبات سابقة، سواء فيما يتعلق بتقديم الأعمال وطريقة عرضها وأيضاً فيما يتعلق بالأشياء التي تقتضي المعارض والمناشط التشكيلية وجودها ولا يكتمل المنشط إلا بها مثل: كتالوج المعرض والندوات الفكرية والحوارات الجانبية بين الفنانين المشاركين.

ووضعت اللجنة المنظمة في الاعتبار عدة شروط من شأنها أن ترتقي بهذا الحدث الفني المهم، ومنها على سبيل المثال أن تكون الأعمال الفنية المراد المشاركة بها من أنتاج هذه السنة أو السنة الفائتة على أبعد تقدير، كي لا يكون الحدث الفني عبارة عن عرضاً باهتاً يعكس تجارب قد تكون قد شُهدت في عدة مرات سابقة.

وأضافت اللجنة المنظمة؛ إذا ما كتب لهذا الحدث التشكيلي الوليد الاستمرار والتطور والرسوخ المكاني فإن المكاسب العظيمة سوف تعود على جميع الفنانين التشكيليين الليبيين، لأن عملية الاحتكاك مع التجارب الأوروبية والآسيوية والشمال الأفريقية سوف تثري الخبرة الفنية لديهم وترفع تلقائياً من الذائقة بين الجميع. وما ينشده المنظمون هو أن يستضيف الملتقى أسماء وتجارب مهم في مجال الممارسة والتنظير التشكيلي وهو ما سوف تتضح معالمه منذ هذه الدورة المقدمة حسب التاريخ المشار إليه أعلاه.

مقالات ذات علاقة

وفاة المخرج المسرحي عز الدين المهدي

مهند سليمان

السيادة الليبية

المشرف العام

تكريم بشير المليتي في دار الفقيه حسن

المشرف العام

اترك تعليق