رائحةُ الرصاص
تسكُن أعشاش الزقزقة ..
الخوف يخترعُ الطمأنينة
و على وجهي يباس
يزيد من فراغ الذاكرة ،
ميتاً و لكنني أستطيعُ
الغناء ……………!
عبثاً أولدُ من جديد
و أتنفسُ في كل شيء ،
أعزفُ جنوني على
وتر الحنين …..
يفوح الألم على
أرصفة الخُذلان ،
و يجف ورد الخبز
في أحداق الموت ..!