شعر

على هامش حماقات أنثى

منذ إشراقة

خبأت

ونطفة اختصرت الأطوار

لا تزال

أحجية ظمأى

“دوحة تبارك

الخريف

ويبكي

السقوط”

لن أغتصبها

خمرة تزيدني صحواً

سأكتفي

بريح تمتشقني

وتقاتل بي المسافات

أو ومضة

تطفئني

في شموس التيه

إنها نبوءة ” التقاز”*

كنت أعصر

خمراً

فحملت فوق رأسي

خبزا .

 

مقالات ذات علاقة

الأنـيـق

جمعة الفاخري

رَحِيْقُ الجَمْرِ

سليمان زيدان

لماذا جف قلبي

رحاب شنيب

اترك تعليق