شعر

لو أن هذا الجُرح يباركني … فأراني ..!؟

Elgeddafi_Alfakhri_01

 رائحةُ الرصاص

تسكُن أعشاش الزقزقة ..

 الخوف يخترعُ الطمأنينة

و على وجهي يباس

يزيد من فراغ الذاكرة ،

ميتاً و لكنني أستطيعُ

الغناء ……………!

عبثاً أولدُ من جديد

و أتنفسُ في كل شيء ،

أعزفُ جنوني على

وتر الحنين …..

يفوح الألم على

أرصفة الخُذلان ،

و يجف ورد الخبز

في أحداق الموت ..!

مقالات ذات علاقة

ضباب

غزالة الحريزي

وحدي في الحديقة

سراج الدين الورفلي

ليبيا.. قدس الزمان

صالح قادربوه

اترك تعليق