هذا يكفي
سأعود الى كهفي
هناك طرائدي التي جفت
رسوماتي الماجنة على الجدران
عظام أسلافي
يلعب بها صغاري
ويكسرون عراقيبها
هناك الهراوة الضخمة
التي اصفع بها وجه العالم
واضرب بها رأسي
عندما يصيبني صداعا ما
اعرف اني ابالغ
لابأس بذلك
لطالما كان الشعر فن مبالغة
وانا سأستفيد من ذلك
بشكل كامل و مزر
يجعل كل من يقرأ
يصيبه الغثيان
اوالملل
لافرق
ربما علينا ان نجد شيئا جديدا
غير الشعر لنحكي به
الحياة لازالت تصغي على اي حال.
اريد ان انام