يُصغي النهار البارد
لهمس المدفأة
مُمتلئاً بالشعوذة
وخاوٍ كسريرِ أرملة
تُطرزُ ليلها الطويل
بالذكريات
و تُسندُ وجعها
على ما تبقى في الروح
من صبر.
يُصغي النهار البارد
لهمس المدفأة
مُمتلئاً بالشعوذة
وخاوٍ كسريرِ أرملة
تُطرزُ ليلها الطويل
بالذكريات
و تُسندُ وجعها
على ما تبقى في الروح
من صبر.