سالمة عبدالله
أندى من الورد، بل الورد هي
تجوب في فكري وفي أعماقي
قابلتها مرة، ولم تغادر خاطري
ومازلت أسأل يا ترى ماحل بي؟
هي نسمةٌ، أعجوبةٌ في عصرها
ما مثلها في الكون من أشباهي
هي نسخة أولى، وحتما ليس لها
في الكون من مثلٍ، كباقي الناسِ
كنت قد ٱمنت أن الحب انتهى
وحينما قابلتك انتهى إيماني