لم يكُن إلا نسوة افتراضيات
انتظرن، في غرفة الدردشة،
النهاية السعيدة في المسلسلات التركية
وفي كل مرة يتذكرن
أنهن في الأربعين ويزيد.
لم يكُن إلا نسوة افتراضيات
انتظرن، في غرفة الدردشة،
النهاية السعيدة في المسلسلات التركية
وفي كل مرة يتذكرن
أنهن في الأربعين ويزيد.