… جدا!
كمئذنةٍ حيرَى من الظلِّ،
وكالتفاتٍ يعادي فكرة الميلِ
… جدا!
كأسئلةٍ تحتاجُني ورقًا؛
كي تستدلَّ على أفكارها مثلي
… جدا!
كما اقترحتْ أحلامُنا وطنًا؛
نقول: “يحيا …!”
ولكن في ذُرَى الذلِّ!!!
… جدا!
وفي الماءِ ما يُعزى تبخرُه
إلى كثيرٍ من الأحقاد في السَّيلِ
… جدا!
وقد لا نرى الأثناءَ ثانيةً؛
لأننا رغبةٌ في ذهن من يُملِي!