دِلاَلاَتُ التَّلَقِّي: بَيْنَ الْكَاتِبِ وَالْجُمْهُورِ
ثَمَّةَ سُـؤَالٌ تَقْلِيدِيٌّ كَثِيراً مَا يُطْـرَحُ عَلَى الكُتّابِ وَالأُدبَاءِ فِي الْحِوَارَاتِ الْمُخْتَلِفَةِ، وَيَتَكَرَّرُ طَرْحُهُ مِراراً رُغْمَ أَنَّ الإِجَابَةَ عَنْهُ بَاتَتْ مَعْرُوفَةً لِلْكَثِيرِينَ مِنَّا، رُبَّمَا بِسَبَبِ...