حين يكون الغموض متصدر
المشهد عادة ما يستريح الأفتراض
على كرسي الظن .. ويتمدد !
وبدل أن تكون الحقيقة جليةً
يصبح لها أكثر من وجه .. وأكثر
من صوت .. تبدو ضائعة ً
تختلس النظر باستيحاء
خلف سدف الظن وهي
تتربع على ذلك الكرسي
وربما صارت أكاذيبا ..
وصدقها الناس !