من أعمال الكيلاني عون
محكية

سبها

من أعمال الكيلاني عون

 

ليش

هالمدينة  الهادية

 كل ما نجيها

 ننجرح

وكل ما نخبي

 نظرتي  ع الناس

من خوف

ما يبان الغلا  فيها

نلقى غرامي  ينفضح

    سبها …

  بنية  جامحة متغطرسة

  متسامحة  طلقت  شعرها  للفضا

  عصرت  عناقيد  الحياة

 متعطرة بمسك وصلاة

وحتى  إْن شبحتلك  غلا

تطلع  النظرة  جارحة

  وماهيش  ذبحك  ناوية

 إلا إنكانك  ف الغلا

  ناوي  بروحك  تنذبح

  ليش هالمدينة الهادية

  كل ما نجيها  ننجرح

  أوه ..  يا موعرك

 ياْم العيون ملونة

 أحتار  العقل  في لونها

  فيها  اطناشر  لون …

 كل  ما نقول  مسكتك  يا دوب …

  نلقى  على أطراف  الاصابع ..

 لهفتك

 نسمع  ف صدري

ضحكتك

 تمطر عليا  دمعتك

ونبقى كما  عابر سبيل

  تاه  بمعاني  بسمتك

 ايّن دروب  تشيلني

 وايّن دروب  تجيبني

 بيش نعرف  طريقي لك

 وايّن عرب  نلفالها

نحكي  معاها  قصتك

 قصة  مكتوبة  بوشق

  م البال  ما بت  تمتسح …

  سبها …

 كل  ما نلامس  كفها

 تنبث  ف روحي  نخلة

ولما نشوف  عيونها

 تبان  القصائد  احلى

 يا ريت  يا سبها  الوفاء

 لو  تمنحيني  مهلة

نفرد  جناح  صراحتي

   ونحس  أنك واحتي

 ونحبك  براحة  راحتي

 ونبقوا  كما  أم وْ ولد

 ووين  تنصحيني  ننتصح

ليش  هالمدينة الهادية

 كل  ما نجيها ننجرح

مقالات ذات علاقة

كلّ عام وأنتَ بْخيرْ

جمعة الفاخري

حتى النوارس تجرح

الصيد الرقيعي

يا عارفين

الصيد الرقيعي

اترك تعليق