إبراهيم الصادق حميدان.
• ولد في 1958/2/14 بطرابلس، وبها تلقى تعليمه الابتدائي والإعدادي والثانوي، ثم حصل على درجة البكالوريوس في العلوم السياسية من جامعة الفاتح عام 1986. ثم على الماجستير في العلوم السياسية من أكاديمية الدراسات العليا بطرابلس عام 2003.
• نشر نتاجه في عدد من الصحف والمجلات المحلية من بينها: الجماهيرية، والموظف، والمنتجون، والفصول الأربعة، والبيت، ومجلة لا، وصوت الوطن، والأسبوع الثقافي.
• اختير من قبل الكتاب والأدباء عضواً بالأمانة العامة لرابطة الأدباء والكتاب الليبيين ثم أميناً مساعداً للرابطة وتولى إدارة تحرير عدداً من المطبوعات والدوريات الصادرة عنها كما رأس تحرير صحيفة المشهد الأسبوعية.
• من الصحف التي تولى رئاسة تحريرها، مجلة (لا) بعد أن آلت لرابطة الأدباء والكتاب الليبيين.
• شارك في عدد من المؤتمرات، والندوات، واللقاءات الأدبية في الداخل والخارج إلى جانب عدد من دورات المكتب الدائم لاتحاد الكتاب العرب.
• كتب القصة القصيرة، إضافة للمقالات في الشأنين الثقافي والوطني، إضافة للكتابة النقدية.
• قدم للإذاعة مجموعة من البرامج المسموعة، والمرئية من بينها: (مفكرة المستمع)، و(رحلة الفنون)، و(إضاءات ثقافية).
■ مجموعاته القصصية:
1 - لقاء: قصص - طرابلس: الدار الجماهيرية، 1986.
2- رمال متحركة: قصص – اللاذقية – سوريا: دار بحر للنشر والتوزيع في سورية، 2022م.
3- بين قوسين: قصص.
انتقل إلى جوار ربه في 11 ديسمبر 2023م، بمدينة طرابلس، إثر عارض صحي مفاجئ.
المصدر: عبدالله سالم مليطان (معجم القصاصين الليبيين – الجزء الثالث)، دار مداد للطباعة والنشر والتوزيع والإنتاج الفني، طرابلس؛ 2008.
كان شعاره خلال حملته الانتخابية براقا جميلا، يفوح برائحة الأمل والفرح: – انتخبوني وسوف أجعلكم ترفلون في الرخاء. بعد أن انتخبوه عضوا في البرلمان، وتمكن...
عن الحساب الشخصي للكاتب “إبراهيم حميدان” على الفيسبوك. أعجبني منشور جميل قرأته للأستاذة كريمة الفاسي هذا الصباح ذكرني بتعبير شعبي رائع وجدتني استطرد في تعليقي...
يحتل الكاتبُ والأديبُ الليبي يوسف القويري مكانةً مرموقةُ في مسيرة الحركة الثقافية في بلادنا، لما تُمثُله كتاباتُه الأدبية والنقدية من إسهام بارز في إثراء النتاج...
بدلاً من أن أن يقول المذيع مُسَخّرَة قال: مَسخرَة فأصاب وهو يخطيء، وصفق له الجمهور وطالبه بالمزيد من الإبداع والتالق.. قال المذيع: وأوضح رئيس الحكومة...
كان الرجل الأنيق يُحرك سبابته في جميع الاتجاهات، مُرددا في تشنج طوال اللقاء التلفزي: – كلهم احترقوا …لقد أحرقتهم المرحلة. ولم ينتبه، لاهو، ولا المذيع،...
انتهت حرب الليبيين على أراضي بلادهم…. لكنها مازالت محتدمة على أراضي الفيس بوك وفي القنوات الفضائية وفي المقاهي والمكاتب الإدارية ومقرات العمل والمرابيع والجلسات والندوات...