جمالكِ
فوضى خَلاّقة
سلبتِ
العقل بإشراقة
نثرتِ
ودا وحبورا
فملكتِ
القلب برشاقة
مُحَيّا
باللّطف ازدان
وشَفة
الورد البرّاقة
القرب
منك يؤنسني
والبعد
كالمُرّ مذاقه
سؤالك
دوما يمنحني
إصرارا
لم ينقص طاقة
بالوصل
قلبك ميّزني
ووهبني
الوقت لعناقه
صوت
بالدفئ يغمرني
فجعل
من عزمي رُقاقة
ما هذا الحب
ما أجمله
قلبي
نبضاته خفاقة.