منذ زمن لم يطرقني
سوى بابي
سآخذ صورة معه.
…
كلما صرخت
سمعني والدي
الذي رحل عام 1988.
…
صرت أسكر من زبيبة
لماذا يحسدني
قراء قصائدي؟
…
في قصيدتي طفل
اسمه أحمد يوسف عقيلة
يقرأ قصته علي.
كانت ضحكته معجما
أكبر من لسان العرب.
القصة من سطرين
لكنها تضج بأنهار كثيرة.
المنشور السابق
مقالات ذات علاقة
- تعليقات
- تعليقات فيسبوك