مرة مساحات غيابك
ولكم أتجرع منها مكرهة
التف أراوغ
عمرا متسكعا
فاى الوجوه
تحتويني
وجعي الساحلي
يتنازعنى
أم انتظار أمارس به
صحوى
لطفولة مصطنعة
بوقع الوقت
ثمة طفلة تراودني
وثمة أنثى تراودني
معتقة بالأمنيات
فكيف لي بوجه بشوش
وكل الخيبات
تشيد ملامحي
يعلوني
ضجيج الأخر
أتوسده
أعلن صفحتي البيضاء
المحتشدة بلا مواربة
وأخر المطاف
يتلبسنى
استفهام
يرحل في المدى.