على سبيل مدخل التصورات:
يواصل التطور التكنولوجي مواجهة ما تناقشه اعتقادات القيادات لتوجهات مستقبل مصير الشركات؛ حول الجوانب التنظيمية ومصادر إرادة التحفيز من خلال النظر في ما تعني به الثورة الرابعة حول تصورات الفعل الموضوعي والذاتي في جائحة الكورونا.
أما بعد
لماذا يقوم الفعل الموضوعي على (الحجر الصحي؟) بمعنى (العودة للذات / التراث/ التاريخ/ الميتافيزيقيا… للأخذ ما دون ذلك سواه٬ ما الذي يجعل هذا التوجه بعذا تكنولوجيا في التفسير؟ بل وكيف ستكون ردة الفعل في إجاباتنا٬ لمعالجة هذه الأسئلة٬ عبر حزمة من العلل المبينة والاسباب الضخمة التي تتخفى بدوافع المحفزات والإرادة النشطة للتقدم؛ على مستوى الثقافة التنظيمية؛ مصادر إرادة القوة والضعف “ذاتيا”٬ أي بإعادة هندسة تصنيع مصادر القرارات والدساتير التقليدية في نقد الواقع الروتينية٬ وطبيعة التحديات والفرص الموضوعية٬ والتي كما نعلم ما رافق من تغيرات دراماتيكية للبيئة على التمميز بالأهداف والاستراتيجيات الفعالة. بمعنى قياسات موضعنة المشاريع القادمة تحت “غيمة ماطرة تضمن وفرة عناصر الثورة الرابعة “في مجمل محفزات الفعل القادم من استراتيجية ثقافة هيكلية تنظيمة٬ التي من خلال أخذ صناع القرار بالنظر إلى تفعيل سيناريو الجائحة لوباء الكورونا٬ لدفع المجتمع الإنساني٬ ببحث مزيد من المراجعة٬ وحرص التفكير في الخطوات الناشطة والمتقدمة: أستعدادا في تلقي ومواجهة التحديات القادمة٬ على مستوى الأفراد والجماعات٬ ضمنا /خارجا٬ داخل القطاع العام/الخاص للشركات٬ كمحتوى أو إطار هيكل المنظمات والمؤسسات القيادية الأممية٬ ربحية أم غير ربحية. بقدر ما تسوغ بكل ما للمفردة من عناية المعنى٬ والالتزام “صميم الفكرة المدهشة”٬ ومتانة تمكن ما تزعم رجاحتها التطبيقات٬ وسمات سعة بديهياتها الملموسة وغير الملموسة على مستوى صناعة المعرفة٬ أوأختيارها بحرية قيادة المعلومات٬ ونظم إدارة المشاركة على محموعة الأولويات لعظمة التحديات٬ أو صميم مسؤلية ما يقصد من الوصف القائم بأتخاذ القرار٬ في صدد حاضنة الفعل٬ وبصدد النظر في آليات قوانينها التشريعية للتغيرات الحثيثة القادمة.
إلا أن ما تفرضه العناية بالمراقبة في أخذ ما تتقدم به الإجابات٬ جدية واقع حياتنا من أسباب وعلل٬ دوافع ومحفزات تتبنى ثقافتنا التنظيمية ضمن سياق المعرفة المفتوحة٬ والاهتمام بجزئيات “المحتوى الثقافي التنظيمي” كوحدة تنظيمة متصلة نحو مستقبل موحد٬ ومصير نؤسس علية آهليتنا الفكرية والاخلاقية للفعل؛ التي ستقوم مؤهلاتنا من نوع وكمية التفسير٬ في كثير من الأحيان٬ الأقتراب أكثر ضمن مسوغات الإرادة المخلصة التي تهتم بالجميع. صيغ تفعيل مسؤولية تنفيذ المشاريع؛ الأفراد والعامة “كمحتوى للمنظومات الفاعلة” في التطوير والتدريب لمستقبل المشاريع. وكيف تتعامل مع التغييرات المشتركة في مواجهة التحديات القادمة٬ “كواقع مريض” أو “تحدي تنافسي ضمن مصير إنساني مشترك٬ عالم واحد يجمع إناسة موحدة في الحانب الذاتي/ الموضوعي البشري والاخلاقي: في الاستقرار والمواجهة أو الملل والانهزام أمام تحمل المسؤولية الاجتماعية الاممية.
ما يجب الخلاص به٬ هو كيف ابداع أسلوب للتفكير بأخذ الإرادة ضمن مسوولية جماعية مشتركة بالاهتمام بتعلم الأطفال٬ وترشيد خطوات قراراتهم كآباء مخلصون للمواليد؛ من أجناس نوعية طبيعية وبشرية٬ كمية التفسيرات والتوضيحات النافعة إلى معني”الحجر الصحي” كمراجعة في تقويم الإجابات عن المستقبل٬ على التحديات التي تتعامل مع ررادته كقوة تمكنه من تجنب الضعف بمزيد من المثابرة في المسؤلية الاجتماعية وما سواه من تطور تكنولوجي مفيد٬ مع الأخذ لالإشارة إلى التقييمات التي تجعل بطريقة ما تعرف الخطوات للمشاريع الهادفة٬ والتي نتصرف خلالها على مستوى من رجاحة “العقل المدني” في تصميم المعلومات ومخزونها الإنساني النافع في المؤسسات التعليمية والتربوية٬ والتدريبات المعالجة في التطبيقات العامة٬ التي تعكس ما لإرادتنا خاضعة: لتنبه سؤالها المستدام في : كيف وماذا ولماذا؟ تنتمي الثورة الرابعة في تعبير أهميتها بمستقبل البشرية٬ وذلك ما تتبعة من كشح العماء والنظر خلالها٬ أي من خلال الجائحة لكورونا على إنها دافع محفز لإعادة تقييم وجهات نظر ثقافتنا المتحجرة إلى جانب هويتنا كبشر ضمن عالم موحد واحد٬ ومستقبل للتضامن الحريص بالعناية والاستفسارات من أجل التقدم.
أما: كيف الثورة الرابعة: تستكشف تقدم الفعل الموضوعي والذاتي في جائحة الكورونا؟٬ هذا ما سأترك الإجابة عليه للبروفيسورة شعوب الجبوري٬ بمقال منفصل.