شعر

هـاتـف

لملم الليل آخر أطرافها

الكسلى

فارتخى الجسد

وأسلم الوهن

للوهن

لكن ..

وجه حبيبها ..

يقترب

تناديه ..

فيبتسم

هيأت الجلسة ..

وانتظرت

حتى ينام كل صوت

نفس الوقت !

فأرخت جفنيها

نامت

والهاتف مابين يديها

مقالات ذات علاقة

خريف الحديقة

عائشة المغربي

 قيامة  الركح  !

مفتاح البركي

صدري ممتلئ بمعارك قديمة

سراج الدين الورفلي

اترك تعليق