شعر

هـاتـف

لملم الليل آخر أطرافها

الكسلى

فارتخى الجسد

وأسلم الوهن

للوهن

لكن ..

وجه حبيبها ..

يقترب

تناديه ..

فيبتسم

هيأت الجلسة ..

وانتظرت

حتى ينام كل صوت

نفس الوقت !

فأرخت جفنيها

نامت

والهاتف مابين يديها

مقالات ذات علاقة

بـلادي يـا كل كلـي

محمد المغبوب

لك الله يا بغداد

ميلاد عمر المزوغي

رؤيـــا

المهدي الحمروني

اترك تعليق