تباً لعنين بلون
اللوز أرقتا
دمائي
أكان ذاك الوله شغفاً
أم فتون غادر
كيف أصالح عزف الريح
وفي ثنايا الروح
تسكن يا شقائي
لا شيء يطفىء
هسيس النار
في أعضائي
بجريرة هذا العشق
أراه يقتلني رجائي
كم داعبت يداك شعري
وكم عانقت انفاسك
ليلي ويباب شتائي
أنا ما خلفت
الوعد لكن ضيعني
وفائي