أكثر مما يكفى
هذا … أنا
في ضفة الجرح..
أنام .
هذا … أنا
وفى القلب صبار
ينبض .
هذا … أنا
يا أيتها اللعوب
مالنا
وما للقصائد ..
….
…… !
خلسة وعلناً
تفتكين بجيوش رغبتي
إلا أنا !
وليس ثمة وعد ..
باللقاء .
الخيبة لي .
وهذا …. أنا
لا ظلاً
لا وطنا .
فكوني مطراً..
اشتعالاً .
ولينتظرنا الغياب قليلاً
فبعد حين ..
ليس لنا
ليس
لنا
إلا ….
عينان من قلق
وغصة واحدة !! .