بمناسبة اليوم العالمي للتراث الذي اقرته الجمعية العامة لليونسكو في 18أبريل من كل عام.. لتعزيز الوعي بأهمية التراث المادي وغير المادي الذي يشكل هويتنا وقيمنا وتاريخنا وحضارتنا.
والذي يتوجب علينا صونه واستدامته لتقديمه للأجيال القادمة وهي رسالتنا في مشروعنا الوطني للتراث المادي وغير المادي ومسؤوليتنا ومسؤولية كل ليبي.
احببت نشر استبيان يعزز استدامة الموروث الثقافي من خلال دمج التراث في المناهج التربوية والتعليمية.
نأمل الاطلاع والمشاركة
د.مفيدة محمد جبران
مدير كرسي الألكسو للتراث
ورئيس المشروع الوطني للتراث المادي وغير المادي
18/4/2025م